عرف هوجان من "رمضان الورداني" أن اسمه "منصور" وأن "اللباد" هو من قتل والده، وعند هذه النقطةة هرب "الورداني"، وظهر رجال الأمن للقبض على هوجان بتهمة التستر على مجرم هارب.
فكر "هوجان" في الهرب بعدما حطم كلابش الشرطة، لكنه تذكر كلام "نور" بضرورة استخدام عقله، فعاد إلى الضابط وأخبره أنه تعرض للاعتداء من "الورداني" وأن كاميرات الفلا سجلت التفاصيل.
وجلس "لطفي الحراق" يشرح لزوجته "نوجا" كيف دل "الورداني" على طريق "هوجان" وأبلغ عنهما الشرطة، ليتخلص منهما في ضربة واحدة.
ذهبت "نوجا" لإحضار "كرم" شقيقها ليعيش معها، لكن "أم لطفي" أخبرتها أنه ذهب مع "هوجان" وطردتها من المنزل، وجلست تبكي جحود ابنها.
في هذه الأثناء التقي "حورس" مع خطيبته السابقة "إحسان"، التي أخبرته أنها فسخت الخطبة مع "هندي" بعدما سرق أموالها وهرب، وفي النهاية أخبرها أنه لن يعود إليها مرة ثانية، بعدما عرضت عليه العودة.
تحدث "هوجان" مع الشيخ صديق "اللباد"، الذي تعرف عليه في الحضرة، وسأله عن تجارة الآثار هل هي حلال أم حرام، حتى يقنع "اللباد" أنه يفكر في الاستمرار في العمل معه، وبالفعل قال له الشيخ إن تجارة الآثار حلال، ليتأكد لـ"هوجان" أنهم بلا ضمير.
ذهب "الحراق" لـ"حورس" ليسأله عن الأوراق التي طلبها منه، وعندما أخبره أنه أعطاها لـ"هوجان" أمر جاله بضربه، وأخبره أنه أصبح عدوا له من هذه اللحظة.
ذهبت "نوجا" تبحث عن شقيقها عند "هوجان" وتشاجرت مع "نور"، وأخذها "هوجان" إلى فيلا "وردة"، وأخبر "كرم" أن يتصل به إذا ضايقه أحد.
اتفق "هوجان" مع اللباد" على الاستمرار في العمل معه، ففرح "اللباد" وهو لا يعلم أن "هوجان" قرر البقاء للبحث عن الحقيقة.
وذهب "هوجان" لتوصيل "نور" للمطار، وأخبرها أنه سيسافر الصعيد لتقديم كفنه لعائلة "الورداني" حتى يعرف حقيقة قصة والده وتفاصيلها، وإما يعود وإما يرفضو الكفن ويقتلوه، فقررت عدم السفر والبقاء بجواره.
مسلسل "هوجان" يشارك في بطولته بجانب محمد إمام، كل من كريم محمود عبد العزيز، وعبير صبري، وصلاح عبد الله، ورياض الخولي، وأوس أوس، وميرنا نور الدين، وعارفة عبد الرسول، وأسماء أبو اليزيد، وهاجر أحمد، من تأليف محمد صلاح العزب، وإخراج شيرين عادل.
اقرأ أيضا:
"هوجان" يكتشف سرا خطيرا في نهاية الحلقة الـ18 ... تعرف عليه
"هوجان" يقترب من "نور" و"الحراق" يبدأ اللعب مع الكبار ... تفاصيل في الحلقة 17