لا يظهر الفنان يحيى الفخراني كثيرا في لقاءات تليفزيونية، فظهوره وحديثه عن أعماله نادر جدا، لكنه خص الإعلامية لميس الحديدي بلقاء خاص من كواليس تصوير مسلسله الجديد "نجيب زاهي زركش".

تحدث الفخراني خلال اللقاء عن المسلسل وتعاونه مع نجله المخرج شادي الفخراني، وغيرها من التصريحات نستعرضها في النقاط التالية:

اقرأ أيضا: فيديو- يحيى الفخراني يحذر أسرته من العلاج على نفقة الدولة بسبب التنمر على رجاء الجداوي

1- الكتابة الآن مشكلة، لا ألوم الكتاب أنا اشتغلت حاجات كتيرة بقى عندهم مساحات ميقدروش يعملوها لأن عملتها قبل كده، وسني كمان بيحكم.

2- مسلسل "نجيب زاهي زركش" حاجة جديدة معملتهاش، الموضوع حسيته أوي هو مسلسل اجتماعي لايت، فيه كوميديا، أنا مش موهوب أن أضحك في المطلق وأقول إيفيهات لكن كل ما كان الموضوع تقيل بيدني فرصة أني أضحك.

3- لو شكسبير عايش مش هيكون راضي عني، في مشهد "أبيح" دائما أقوله بحرص، ولا بد أن يقال كما هو، وعبقرية شكسبير أن في وسط التراجيديا هناك مشاهد تضحك.

4- أحب الكوميديا خاصة أنها لا تؤثر علي سلبيا، لكن التراجيديا قد تترك أثرا في نفسي عندما أتعايش معها.

5- خلال العامين الماضيين قرأت سيناريوهات أعمال كثيرة، هناك أعمال كانت تشبه مسلسلات قدمتها، أو أعمال لا تستحق أن أقدمها.

6- هناك مشكلة فكرة "مشروع رمضان" فكرة الاتفاق على أن نقدم مشروعا مع شخص دون تفاصيله، لا بد أن يكون هناك موضوع جاهز يناسبني يستحق أن أقدمه.

7- أقدم الدراما الاجتماعية لأن الأعمال الرومانسية لا تناسبني "مقدرش أطلع أبوس أو أعمل رومانسي".

8- نتبع الإجراءات الاحترازية طوال التصوير، وشادي مخرج "غلس" يجعل الجميع يرتدي الكمامات، وفي النهاية لابد أن نعيش.

9- "ليالي الحلمية" والليل وآخره" من المسلسلات الي لسه بتشد المشاهد لما بيشوفها.

10- المسرح فيه ميزة، لأنه يلمع أحاسيس الفنان كأنه تمرين يرجع الفنان لكفائته.

11- فاروق الفيشاوي كان متعبا وقت مشاركته في المسرحية، وأنا كنت بين نارين ولكن الحمد لله لم تكن المسرحية سببا في مرضه، وهو كان في البداية يعيش الدور وينسى المرض.

12- لا استطيع أن أقول أن شادي مخرج جيد الجمهور هو من يقيمه، أشعر بطمأنينيه وأنا أعمل معه، بصرف النظر عن قدراته هو حريص جدا في عمله، هو تركيبه نفسيه مصغره مني نفس عيوبي، الاهتمام بالمواعيد والعمل والشعور بالمسئولية.

اقرأ أيضا:

يحيى الفخراني يبدأ تصوير "نجيب زاهي زركش"

قصة دور اعتذر عنه محمود ياسين فأصبح علامة فارقة في تاريخ يحيى الفخراني