تبدأ "بيلا" دنيا سمير غانم، في التفكير أنها تهين "راشد" محمد سلام وتضايقه رغم أنه يعاملها بشكل جيد وقد تخسره بسبب طريقتها هذه، لذا تغير طريقتها معه وتعامله بطريقة لطيفة.
وفي أحداث الحلقة السابعة، المهمة الجديدة لـ "بيلا" مع السمكري "اللبودي عزيز" محمد ثروت، الذي يحكي لها أنه التقى بفتاة جميلة كانت تصلح سيارتها عنده وكان سيصراحها بحبه لها لكنه صمت لأنها ابنة أسرة غنية فهي "ماري البنداري" ابنة رجل الأعمال ومالك شركة صابون، لذا لم يجد أمامه طريقة سوى خطفها.
تخبر "بيلا" "اللبودي" أن عليه أن يعيد الفتاة إلى أسرتها، لكنه لا يعيدها وتذهب "بيلا إلى منزل "اللبودي" برفقة "راشد" ويلتقان بوالدته إنعام سالوسة، ويلتقيان أيضا بالفتاة المخطوفة.
يعطي "السنباطي" الطفل آدم، بعض المعلومات لـ "بيلا" ومنها أن والد ماري يحضر لإعلان ويحتاج لفرقة راقصة وتذهب وفريقها، وتقدم فكرة الإعلان وتغني مستعينة بأغنية محمد رمضان "مافيا"، لكن صاحب الشركة لا يعجب بهم ويطردهم.
يستمر "البوهي" أوتاكا في مراقبته لـ "بيلا" ويضع ميكروفونات في المطعم الذي تفضل الجلوس فيه، وحتى الآن لم يتضح سبب مراقبة هذا الشخص لها.
يحضر "اللبودي" لحفل زفافه على "ماري"، لكن "بيلا" تخبره أن عليهم إعادتها لمنزلها، وفعلا يتصل بوالد "ماري" ليتفق على مكان يعيدها فيه.
تهرب "ماري" من "بيلا" و"راشد" و"اللبودي"، ويقبض عليهم والدها، الذي يترك "بيلا" و"راشد" ويقبض على "اللبودي" فينتهز الفرصة ويلطب منه يد ابنته.
يعيش "اللبودي" صدمة لأن والد "ماري" رفضه، ويتضح أن "ماري" هي الأخرى تحبه لكنها خرساء لذا لم تتحدث معه من قبل، وفي النهاية يوافق والدها وتتزوج من "اللبودي".
تحكي "بيلا" ما حدث لـ"راشد" وأنها من معلومات "السنباطي" علمت أن شركة والد "ماري" تخسر وأنه يريد تزويجها من شخص ليأخذ منه بعض الأموال، فزرعت كاميرا في مكتبة لتصور ما يفعله، وعلمت من خلال قرأتها لرسائل بين "ماري" وصديقتها أنها معجبة بـ "اللبودي"، فتحدثت معها وأخبرتها أن "اللبودي" يحبها ووققت بينهما.
اقرأ أيضا:
هل قصة "بيلا" في "بدل الحدوتة 3" النسخة النسائية لـ"نادي الرجال السري"؟.. تشابهات بين العملين
كتالوج دنيا سمير غانم في مسلسلاتها.. 5 أشياء لا تستغني عنهم