بالفيديو- رامي جان في ظهوره الأول بعد تركه قناة "الشرق": قطر كانت ترسل للقناة 300 ألف دولار شهرياُ

مي فهمي | فى سينما وتلفزيون

رامي جان

الأربعاء , 14 مارس 2018 - 17:03 | اخر تحديث: الأربعاء , 14 مارس 2018 - 17:03

حل الإعلامي رامي جان ضيفاُ في حلقة الثلاثاء 13 مارس من برنامج "العاشرة مساء" مع وائل الإبراشي على قناة "دريم".

ويظهر رامي جان مع الإبراشي لأول مرة منذ عودته من تركيا وتركه لقناة "الشرق" الإخوانية التي كان يعمل بها.

ويقدم FilFan.com لقرائه تصريحات رامي جان مع وائل الإبراشي والذي كشف فيها فضائح جماعة الإخوان المسلسمين على حده قوله وتمويل قناة "الشرق" من دولة قطر وهي كالتالي :

1- أخطأت عندما أعتقدت أن هناك تجنى على جماعة الإخوان المسلمين لكن بعد 6 سنوات من التعامل معهم، وجدت أنهم لا يكنون إلا الحقد لمصر.

2- تحملت ما لا يحتمله أحد، وتعرضت لتطاول ووصف المسيحيين بالصليبيين وكنت أحزن من هذه الكلمة التي تنزع عني الهوية المصرية.

3- تم التجسس علي عبر جهاز "العصفورة" الذى يتم وضعه فى الغرف لسماع ما يدور بالداخل.

4- إيمن نور مالك قناة الشرق ضغط علي حتى لا أقدم بلاغ عن التجسس علي وقلل مرتبي.

5- أضربت عن الطعام لمدة 5 أيام في أحد سجون تركيا حتى نفذت الشرطة التركية طلبي في بعث رسالة لوائل الإبراشي وعندما سألوني عن هويته قلت أنه أحد أقاربي.

6- قطر كانت ترسل تمويلاً شهرياً يقارب 300 ألف دولار كل شهر لقناة"الشرق"، و250 ألف يورو لقناة "مكملين".

7- 15% من العاملين فى قناة الشرق هم المستفيدين و85% لا يستفيدوا شئ، وكان عندما يعترض أحد يطلبون منه العودة لمصر ويبثون الرعب فيه ويضغطون عليه نفسياً من خلال وهمه بأنه سيتم القبض عليه والتنكيل به.

8- الإخوان كانوا يستخدمون أسلوب منح هدايا تليفونات وأجهزة أخرى تحمل تكنولوجيا حديثة لرصد كل المكالمات ويرسلوها للندن.

9- قناة الشرق التركية كان لديها اتجاه لدعم الفريق سامى عنان فى الفترة السابقة، لإظهاره كمنقذ لمصر، وأن سامي عنان كان متواجدا في إحدى جروبات "الواتساب" الخاصة بالقناة.

10- الكاميرات الموجودة بقناة "الشرق" كانت تنقل الصورة إلى مركز تحكم التنصت التابع للإخوان فى لندن.

11- قطر هى من تنفق على القنوات الفضائية التابعة لجماعة الإخوان.

12- صلاح عبد المقصود وزير الإعلام الإخوانى، بنى مدرسة بتركيا وافتتحها المسؤولين الأتراك وذلك لتغيير الأفكار الأتاتوركية بأفكار إسلامية.