الرئيسية جديد سكوب ألبومات فيديوهات كويزات شرطة الموضة مهرجان البحر الأحمر السينمائي دراما رمضان السهرة الرياضية حياة المشاهير سينما وتلفزيون موسيقى وحفلات آراء الكتاب الأكثر مشاهدة RSS خدمة الخصوصية
الرئيسية جديد سكوب ألبومات فيديوهات

مات ديمون وليونارديو ديكابيرو : "الميت" نسخة نادرة من عالم العصابات

محمد الأمير |

مات ديمون وجاك نيكلسون في لقطة من فيلم "الميت" مات ديمون وجاك نيكلسون في لقطة من فيلم "الميت"

الأحد , 8 أكتوبر 2006 - 15:10

في السادس من أكتوبر كانت دور العرض السينمائية على موعد لعرض فيلم "الميت" The Departed الذي أخرجه المرشح لست جوائز أوسكار مارتن سكورسيزي ، وعاد به النجم الحاصل على ثلاث جوائز أوسكار جاك نيكلسون إلى أدوار الشر بعد عشر سنوات من الكوميديا ، وفوق هذا كله ضم النجمين ليوناردو ديكابيرو ومات ديمون الذين أجرى معهما موقع "قريباً" هذا الحوار.

الموقع : كيف دخلتم هذا الفيلم؟


ديمون : (مازحاً) كنت مع منتج الفيلم براد بيت وريونالدو دي كابيرو في حمام سباحة ، وهكذا ولدت فكرة العمل .. لا في البداية عرفت بالأمر من بيت ، ومن ثم قامت شركته بالخطوات التقليدية ، قال لي بيت "أتعلم أن مارتن سكورسيزي يحضر لفيلم حول بوسطن؟" وبعد محادثتنا حصلت على نسخة من السيناريو ، وأعجبني جداً ، وعند عودتي إلى نيويورك قابلت سكورسيزي ، لكن موافقتي كانت خلقت بداخلي من قبل لقاءنا .. كان لقاء بسيط للغاية ، فبالنسبة لي الأمر محسوم ، أنا في هذا الفيلم بمجرد طلب المخرج لي ، وبالفعل كانت أسهل موافقة على فيلم ، ويرجع الأمر في ذلك للسيناريو.

ديكابريو : لم تدر محادثات بيني وبين بيت ، وصلتني نسخة من سيناريو بيل موناهن ، وجدته عمل متقن للغاية في حياكة حبكته الدرامية ، معقد بدرجة كبيرة ، في تناول مثير لعالم العصابات ، إنه نسخة نادرة ، في عملنا عندما تسقط نسخة سيناريو مثل هذا على مكتبك ، عليك أن تخطفها وتركض وراء فرصتك ، وجدت عملاً يندمج فيه التطور الدرامي ، وتبادل الحوارات ، في قصة سينمائية متماسكة رغم الكم الهائل من المعلومات حول كل شخصية ، وفي نفس الوقت التعتيم حول حقيقة كل شخصية ، كل هذا يؤكد لك أنه سيناريو يقودك لنهاية ممتعة.

ووصلني السيناريو في نفس الوقت الذي استلمه سكورسيزي ، وعندما تحدثنا إلى بعضنا لم نجد مجالاً للنقاش ، كلانا أراد بشدة العمل في هذا العمل ، وهكذا وجدنا - إلى جانب تاريخ الأعمال المشتركة لنا - حب مشترك للفيلم ، وهكذا اجتمعنا من جديد.

الموقع : ديكابيرو ، ما الذي في سكورسيزي سواء على المستوى الفني أو الشخصي الذي يربط به لهذا الحد؟

ديكابيرو : أولاً أنا كمشاهد عادي من أشد المعجبين بهذا المخرج ، الأمر بدأ معي عندما دخلت عالم روبرت دي نيرو بمشاركتي له في فيلم "قصة هذا الولد" This Boy""s Story ، وبدأت أغرم بأعماله ، والتي قادتني بالتالي لأعمال مارتن الذي أخرج لدينيرو أعمالاً رائعة مثل "الكازينو" Casino ، ومن هنا أصبحت من معجبيه في سن مبكرة جداً.

حتى حالفني الحظ وتحقق ما كنت أسعى إليه ، وعملت معه في فيلم "عصابات نيويورك" Gangs Of New York عام 2000 ، وبعيداً عن الفيلم الجيد الذي قدمناه ، أمضينا وقتاً رائعاً في العمل ، وأحببت العلاقة الشخصية التي نشأت بيننا ، فهناك العديد من القواسم المشتركة ، والأهتمامات المتشابهة خاصة أذواقنا في اختيار الأفلام ، وعلى يد سكورسيزي تعلمت مصطلح تقديم أفلام لتصبح علامة في تاريخ السينما ، وهذا نقلني إلى مستوى آخر كممثل ، إنه كأب روحي لي.

الموقع : وهل شاهدتما النسخة الأصلية من الفيلم الصيني "إنفرنال آفيرز" Infernal Affairs ، والممثلين الذين قدما بدوريكما؟

ديكابريو : نعم بالطبع ، كلنا شاهدنا الفيلم واستمتعنا به ، لكن أظن أنه علينا أن نفرق بيننا وبين النسخة الأصلية ، البناء واحد في الفيلمين ، لكن التعامل مع التفاصيل مختلف كلياً ، عرض لعالمين سفليين مختلفين تماماً ، فنحن نقدم عالم المافيا الأيرلندية في بوسطن ، لذا كان من الضروري بعد مشاهدتنا للفيلم أن ننساه ونبدأ في خلق التفاصيل الخاصة بفيلمنا نحن.

ديمون : نعم ، إجابتي ستكون صدى لما قاله ديكابيرو ، فأنا أحببت "إنفرنال آفيرز" جداً ، وأعجبني أداء الممثلين فيه ، لكننا نعرض ثقافة مختلفة ، وليست أية ثقافة ، إنها ثقافة العصابات في بوسطن ، والتي تختلف عن أية مدينة أو ولاية في أمريكا ، البناء مأخوذ من هونج كونج الصينية لكن التنفيذ والشكل النهائي أخذ الطابع الأمريكي بكل تفاصيله.

الموقع : وكيف اخترتما شخصيتيكما؟

ديمون : (مازحاً) بلعبة ملك وكتابة .. ألقينا عملة في الهواء وهكذا أتخذنا القرار ، ما حدث فعلاً كان وكأن الشخصيتان تتحدثان إلينا ، في وقتها كنا على استعداد لأداء أي من الشخصيتين ، لكن الآن لا أتخيل كيف كنت لأقدم دور ديكابيرو أو العكس ، فلكل شخصية مميزاتها وتفاصيلها المركبة على الممثل الذي قدمها ، وهكذا كانت المتعة في تصوير الفيلم ، كل يوم لديك الكثير لتقدمه مع شخصيتك.

ديكابيرو : أنا مع ديمون 100% ، فلكل شخصية تفاصليها التي تجذبك إليها ، وهو ما يجعلك تشعر وكأن شخصيتانا وجهان لعملة واحدة في جوانب عديدة ، فلكلتيهما خلفية مختلفة ، لكنهما بمنتهى البساطة يختاران نفس القرارات ، واختيارنا كان أشبه بالصدفة المرتبة ، خاصة أني وسكورسيزي حصلنا على السيناريو وبعدها انضم لنا ديمون ، وفي النهاية استقر ثلاثتنا على النتيجة نفسها.

الموقع : وكيف وجدتما العمل مع جاك نيكلسون؟

ديكابريو : بمجرد علمنا بانضمام نيكلسون للفيلم ، توقعنا كل ما هو غير متوقع ، وأصابتني فرحة كبيرة ، إن مجرد التقاء نيكلسون مع سكورسيزي في فيلم عن العصابات لشيء ينتظره الجمهور منذ فترة كبيرة ، وأن أشارك في هذا العمل شيء أكبر بكثير مما تخيلته ، أتذكر كيف كنت أدخل مشاهدي المشتركة معه وأنا لا أدري ما قد يفعله.

أتذكر أحد مشاهدي معه على الطاولة ، وبعدما أنهى مارتن التصوير ، قال نيكلسون "أريد إعادة المشهد ، أنا لم أكن مندمجاً للحد المطلوب" ، تلك العبارة ستظل محفورة في عقلي إلى آخر مشهد لي أمام الكاميرا كممثل ، التعامل مع نيكلسون بالنسبة لي لم يكن مشوباً بالخوف والرهبة ، فالمفترض في النهاية أننا كلنا ممثلون محترفون ، نقدم أدواراً متساوية في الفيلم.

لكن وجود نيكلسون أمامي أفادني في تقديم الدور ، لأظهر وكأني أعيش يومي وأنا أحمل روحي على كفي ، وسط أناس لن يرحموني إذا عرفوا حقيقتي ، وأجلس أمام آلة بشرية من الإجرام في صورة نيكلسون قد يرميني في النار في أي وقت ، كل هذا يعكس خوف يملأ تلك الشخصية ، لكنه في الوقت نفسه خوف لابد أن يخرج في إطار عام للمشاهد ساعدني نيكلسون كثيراً في تحقيقه.

وكلنا بمجرد معرفتنا أن نيكلسون معنا في الفيلم أهلنا أنفسنا لغير المتوقع كل يوم ، أنه مثل السحابة التي تمطر على غيرها من الشخصيات في الفيلم ، وعلى مشاهد الفيلم المختلفة ، لم يكن دوره كبيراً ، صور مشاهده وودعنا سريعاً ، لكنها كانت الأهم بالنسبة لي في الفيلم ، وعلى المستوى الشخصي ، تشاركنا لحظات سيكون من الصعب نسيانها.

ديمون : لنيكلسون العديد من القصص معنا في التصوير ، مثلما فعل مع ديكابيرو في المشاهد التي جمعتهم ، كان الأمر معي ، فمع أول مشهد لي ، كان سكورسيزي صور أسبوعاً من المشاهد لديكابيرو مع نيكلسون ، بينما كنت في إجازة ، وفي الليلة السابقة لتصويري المشهد ، كلمني مارتن سكورسيزي وأخبرني عن تعديلات اقترحها نيكلسون على مشهدي ، وعلى الفور وافقت.

ولا أعلم كم من الوقت قضاه نيكلسون في التحضير لدوره ، أو كيف يستعد له ، لكني أراه في النهاية يقدم الدور في نسخته النهاية من المرة الأولى ، يحاول قدر المستطاع أن يكون صادقاً في أدائه ، كان من المدهش رؤيته وهي يفكر في كل مشهد يصوره هل وصل للحد الأقصى في الأداء أم لديه المزيد ليخرجه.

الموقع : وكيف كانت خلفيتكما عن عالم العنف والجريمة؟

ديكابيرو : أظن أن مشاهدة أعمال سكورسيزي وفرت لي خلفية ثرية ، لكن خلفية الممثل عن الدور لا تتوقف على خلفيته الشخصية فقط ، فهو عليه أن يكون متحضراً لأي شيء في الحياة ليجسده ، وإذا كان العمل مستمداً من الواقع عليه دراسة هذا الواقع ، أن يقابل أناس من شاكلة الشخصية التي سيقدمها ، أو يعاين العالم الذي يعيشون فيه.

أنا لم أزر بوسطن من قبل ، لذا كان علي أن أتعلم أشياء حول ثقافة الشارع هناك ، أقابل أشخاص من جيل الثمانينات ، وبحثت كثيراً عن شباب من جنوبها ، وبالصدفة قابلت أحدهم في لوس أنجليس ، وقضيت وقتاً كثيراً معه ، أخبرني قصصاً طويلة عن شوارع وأهل بوسطن ، إنها مكان مثير حقاً ، فالناس هناك يعيشون وكأنهم يرون بعضهم من خلال ميكروسكوب ، كلهم يعرفون عمل الآخرين ، وتراهم دوماً يلوحون لبعضهم في الشوارع وكأنهم في بيوتهم.

ديمون : نشأتي كانت هادئة ، لم أكن الطفل المحب للعراك ، دائم الشجار ، رأيت أشكال مختلفة من العنف ، لكن ليس أكثر مما يراه الأطفال العاديون في المدن ، بل أكاد أفتقد لأي تجارب شخصية مع العنف ، بأي صورة ، فأمي كانت متخصصة في علوم تنشئة الأطفال في سنينهم الأولى ، وفي إيجاد حلول غير عنيفة للتربية ، لذا كانت علاقتي مع العنف منحصرة في مشاهدتي لأفلامه ، ولم أجد في نفسي الرغبة يوماً لممارسته.

لكن العنف في فيلمنا يختلف عن العنف في الأفلام الأخرى ، فكل شخصية تمارس طغيانها تحصد عقابها في الفيلم ، في رسالة مهمة للمشاهدين ، وبشكل غير مباشر تماماً ، لنخبرهم أن هناك ثمناً غالياً سيدفعونه ليعيشون تلك الحياة.

ديكابيرو : ديمون مصيب إلى حدٍ كبير ، فكلنا مررنا بشكل أو بآخر بصورة من صور العنف ، بغض النظر عن مكان تربيتنا أو طريقتها ، وفي هذا الفيلم عرفنا العنف عن قرب ، كان لدينا رجل اسمه توم دافي ، كان معنا في كل مشهد في الفيلم ، كان مصدر دقيق لكثير من المعلومات ، ووصف لنا بصدق كيف كان عالم بوسطن ، والشرطة تعاونت معنا بشكل كبير لا يصدق ، وكان دافي معنا في أغلب الأحيان ، لكن ديمون في بعض الوقت كان يفضل خوض التجربة بنفسه.

ديمون : آه نعم ، أتذكر الغارات التي كنت أشارك فيها؟ هل رأيتم فيلم "الطريقة الصعبة" The Hard Way لمايكل جي فوكس؟ هكذا كنت ، ألبسوني درع مضاد للرصاص ، وكنت أقف معهم في آخر التشكيل عند اقتحام مبني ، وكنت أريد التقدم معهم في المقدمة ، وأقول لفريق الشرطة "يا شباب أنا معي مسدس" فينظرون لي وكأنهم يقولون "اسكت" ، كنت قريب من التجربة الحقيقية لدرجة لم أجد معها الراحة.

لكن في الحقيقة دافي كان مصدراً رائعاً للأشياء التي لم نستطع تجربتها ، وكذلك ديكابيرو تعرف إلى مجموعة أشخاص أمدونا بقصص هائلة ، ورسموا صورة واضحة لنا عن ذلك العالم ، ولو أن مجموعة معارف دافي كانت أكبر وأكثر صدقاً ومودة ، خاصة أصدقاؤه من دائرة الشرطة ، لكن بغض النظر عن خلفيتي عن العنف ، كانت لدي ميزة أخرى ، فأنا من بوسطن ، لذلك لم يكن علي تعلم لكنة معينة أو شيء من هذا القبيل ، ما واجهني فقط هو معايشة تلك الحياة بشكل قريب.

كانت علاقتي برجال الشرطة في بوسطن منحصرة في مخالفات السرعة التي كنت أدفعها ، لكن وأنا أحضر للفيلم اختلف الأمر تماماً ، أعطيت نفسي المساحة لأعيش حياة رجال الشرطة ، فالوقت ملكي ، بخلاف أوقات التصوير التي تكلف كل ثانية فيها المنتج أموالاً طائلة ، وعايشت اقتحامين حقيقيين معهم ، نعم كنت أرتدي رداء مضادا للرصاص وكنت أقف في نهاية الصف ولم أدخل المكان حتى سمعت كلمة "خالي" من قائد المجموعة ، لكني شاهدتهم وعايشتهم في الواقع ، ورأيت توترهم وخوفهم وإقدامهم في الوقت نفسه.

كنت أناقش مع مارتن سكورسيزي ومونهان مغامراتي تلك ، وكان مارتن يشجعني على متابعتها ، لأنها ستفيد في تطوير الشخصية ، لابد أن نوضح كيف اكتسبت العنف الذي تتسم به ، كيف تمارس الاقتحامات ، وكيف تمارس العنف بشكل تلقائي ، وكان من الأشياء التي أصر عليها المخرج مشاركة رجال الشرطة الحقيقيين الذين تدربون معي في مشاهد الإقتحام ، لم يستخدم ممثلين ، بل رجال شرطة حقيقيين ، وكانت وجهة نظره ، أن هناك مناطق في هذا الفيلم لابد أن تكون أصلية ، ليصبح الفيلم كله له نفس الروح ، إذا استطاع المشاهد استبعاد جزء عن الآخر لأنه مختلفين في مصداقيتهم أو في طبيعيتهم ، فما قدمناه سيكون فيلماً فاشلاً ، لذا كان علينا أن نقوم بالكثير من التحضير ، قبل أن نقف أمام الكاميرا.

ويدور فيلم "الميت" Departed ، الذي كتبه بيل موناهن مؤلف فيلم "مملكة الجنة ، حول الصراع بين شرطة جنوب مدينة بوسطن الأمريكية ضد المافيا الأيرلندية ، إذ تقوم الشرطة بزرع عنصر شاب منها في وسط العصابة يجسده ديكابيرو ، حتى يكسب ثقة زعيمها الذي يقوم بدوره نيكلسون ، بينما تدخل المافيا أحد أفرادها أكاديمية الشرطة ليصبح أحد عناصر الشرطة وعيناً لها في الداخل والذي يجسده ديمون ، وتطور الأحداث حتى يشعر ديمون وديكابيرو بأنهم أصبحا مكشوفين.

والفيلم هو النسخة الأمريكية للفيلم الصيني "إنفرنال آفيرز" الذي قدم عام 2002 ، من إخراج واي كونج لاو وسيو فاي موك ، وحصل على خمس جوائز من مهرجان الحصان الذهبي في تايوان غير ترشيحه لسبعة جوائز ، وهو عدد الجوائز التي حصل عليها من مهرجان هونج كونج.

وكان روبرت دي نيرو مرشحاً للعب دور نيكلسون ، إلا أن ارتباطه بفيلمه "الكاهن الطيب" The Good Shepherd الذي سيخرجه وسيلعب بطولته أمام ديمون وأنجلينا جولي ، دفعه للاعتذار للمخرج الذي قدم معه من قبل أفلام "كازينو" و"الثور الثائر" أو Raging Bull ، و"سائق التاكسي" Taxi Driver ، و"رجال الشارع" Men Streets ، و"ملك الكوميديا" The King of Comedy ، و"جودفيلاس" Goodfellas ، و"غطاء الخوف" Cape Fear.

Departed ديمون سكورسيزي كابريو نيكلسون
أهم الأخبار
محمد فراج وبسنت شوقي وإيمي سمير غانم وحسن الرداد ونجوم الفن يتألقون في افتتاح مهرجان البحر الأحمر السينمائي محمد فراج وبسنت شوقي وإيمي سمير غانم وحسن الرداد
أروى جودة وزوجها ومي عمر ومحمد سامي وأمير المصري مي عمر ومحمد سامي وأروى جودة وزوجها وأمير المصري من بينهم ... مهرجان البحر الأحمر ينطلق بحفل مبهر بحضور النجوم ياسمين صبري وهنا الزاهد وأسماء جلال ياسمين صبري وهنا الزاهد وأسماء جلال من بينهم ... النجوم يتألقون بإطلالات مبهرة في افتتاح مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي كريم عفيفي رمضان 2026 - كريم عفيفي ينضم لأبطال "قبل وبعد" مع مي عز الدين ياسمين الخيام ياسمين الخيام في ذكرى والدها: غيرت اسمي خوفا عليه
احدث الألبومات
منذ 14 ساعة محمد فراج وبسنت شوقي وإيمي سمير غانم وحسن الرداد محمد فراج وبسنت شوقي وإيمي سمير غانم وحسن الرداد ونجوم الفن يتألقون في افتتاح مهرجان البحر الأحمر السينمائي منذ 14 ساعة أروى جودة وزوجها ومي عمر ومحمد سامي وأمير المصري مي عمر ومحمد سامي وأروى جودة وزوجها وأمير المصري من بينهم ... مهرجان البحر الأحمر ينطلق بحفل مبهر بحضور النجوم منذ 15 ساعة ياسمين صبري وهنا الزاهد وأسماء جلال ياسمين صبري وهنا الزاهد وأسماء جلال من بينهم ... النجوم يتألقون بإطلالات مبهرة في افتتاح مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي أمس حفل زفاف أروى جودة رومانسية وأناقة ... الصور الرسمية لحفل زفاف أروى جودة
احدث الفيديوهات المزيد
كريم محسن يطلق "يا صاحبتى" بتوقيع عزيز الشافعى وتوما منذ يومين ميرهان حسين تطرح "شهر ديسمبر" أول أغاني ألبومها "شط قلبي" منذ 3 أيام اسمع ألبوم رامي جمال الجديد "مطر ودموع" ... يضم 12 أغنية منذ 3 أيام محمد فضل شاكر ورشيد عساف يشاركون في حفل افتتاح البطولة العربية قطر 2025 منذ 3 أيام
أحصل على التطبيق
FilFan.com يتم تطويره و ادارته بواسطة إعلن معنا