خاص في "ريدبل سر الكينج".. محمد منير يكشف مواصفات فتاة أحلامه وينصح المطربين الجدد

إيمان مندور | فى حياة المشاهير

محمد منير

الثلاثاء , 3 مارس 2020 - 17:03 | اخر تحديث: الأربعاء , 7 أكتوبر 2020 - 14:10

يواصل الكاتب عمر طاهر حواره مع الفنان محمد منير الذي فتح فيه خزائن أسراره وذكرياته؛ متحدثا عن موقفه من الزواج ومواصفات فتاة أحلامه، وكذلك ذكرياته في منزل والده بأسوان، وتجربته في التمثيل، ونصائحه لنفسه في مرحلة الشباب... كل هذا وغيره في هذه الحلقة من "ريد بل سر الكينج".

ويقدم FiLFan.com أبرز تصريحات الحلقة الرابعة من حوار محمد منير في "ريد بل سر الكينج":

1- أتمنى الزواج بالتأكيد، وأن يكون لدي أولاد وأحفاد، وعوّضني الله بأولاد إخوتي وأحفادهم، ولا زلت مستعد للزواج بلا شك.

2- بالنسبة لمواصفات فتاة أحلامي، فأنا أحتاج لزوجة ترعاني وتحب كل ما أحبه "تحب أصحابي اللي حبيتهم في حياتي.. تحب أكلي اللي اكلته في بيت أمي وأبويا، أحبها أنيقة وشيك وتكون مثقفة وتجيد لغة، عايزها تحبني وأنا أحبها وأقدرها واشيلها فوق راسي.. عاغيزها تكون مضايفة وتخلي بيتنا مفتوح زي ما كان بيت أبويا وأمي زمان.. والبيت المفتوح ده عايز ست جدعة".

3- أحب الأكلات التي تربيت عليها في بيتي أبي وأمي، وكذلك الأكلات الأجنبية المميزة "أنا راجل خواجة، باروح مطاعم في أمريكا وفي أسبانيا وفي إنجلترا وفي فرنسا وفي ألمانيا وفي كل البلاد"

4- كنت محظوظا في تجربة التمثيل، لأنني تعاونت مع قامات كبيرة مثل يوسف شاهين وخيري بشارة.. "وجتني فرصة إن أنا أمثل مع سيدة الشاشة العربية فاتن حمامة فأنا راجعت نفسي فترة قلت طب مين مثّل مع فاتن حمامة اكتشفت إنه محمد عبد الوهاب وفريد الأطرش وعبد الحليم حافظ يا سلام لو بقى محمد منير".

5- أنصح المطربين الجدد بألا يقلدوا أحدا وأن يكونوا أنفسهم فقط، "كن نفسك تكن متميزا".

6- فرقة يحيى خليل التي شاركتني تنفيذ ألبوم "شبابيك" في الثمانينيات من أجمل الفرق الموسيقية في تاريخ مصر، "لو كنت سافرت أوروبا وقتها يمكن كنت خدمت مصر أكتر من كده بكتير، وكل أصدقائي المغنيين العرب الأساسيين اللي نجحوا في أوروبا زي شاب خالد.. شاب مامي .. أمينا.. كل دول كانوا زملاء عمل واشتغلنا كتير مع بعض كنت هاكون واحد منهم أو ربما أقل منهم أو ربما أكبر منهم".

7- بدأت حفلاتي في ألمانيا بألف متفرج في مراكز ثقافية صغيرة، وتطور الأمر لـ ١٥ ألف متفرج ثم 30 ألف، إلى أن أصبحت أغني الآن لـ 50 ألف متفرج من المواطنين الأوروبيين، "وأنا فخور بده وباهدي فخري ده لمصر".

8- "لو عندي فرصة استدعي حد يقضي معايا 24 ساعة هيكون فاروق أخويا .. اللي علمني ألف باء الغنا الله يرحمه أكيد كان هيفيدني كتير، إني أواصل مشواري الغنائي، ووحشني محمود ابن عمي لأن هو كان العمود الفقري كمان في غنايا كان يدير لي عملي بإخلاص".