19 صورة - اعترافات وتصريحات النجوم هذا الأسبوع.. رفد سمير غانم من كلية الشرطة وإلقاء يوسف منصور في القمامة وعُقدة ابن أمير كرارة

أهلي لم يقبلوا أي عريس يتقدّم لي، ولكن أثناء مرحلة دراستي بالجامعة في السنة الأولى، كان هناك ممثل كوميدي لم يكن مشهور وقتها وذهبت لإجراء لقاء معه في مسرحية كان يقدمها وأعجب بي كثيرا ولكن والدتي رفضته.

السبت , 18 مارس 2017 - 02:03 | اخر تحديث: السبت , 18 مارس 2017 - 02:03

عندما كنت في الـ 16 من عمري عُرض عليّ العمل كعارضة أزياء في باريس ولكن والدتي رفضت. والدتي كانت متعثرة في الولادة وعندما سألوا جدتي من الأهم الجنين أم الأم فأجابت ابنتها بالتأكيد، وتم إلقائي بعد الولادة في القمامة لظنهم بأنني توفيت، ولكن الطبيب كان يريد معرفة سبب الوفاة وعندما أخذني من القمامة صرخت، وأطلقو علي اسم يوسف مثله اكتشفت حملي مرة تانية بعد 6 شهور من ولادتي الأولى، وأخفيت الخبر عن زوجي لمدة شهر وعن أمي لمدة 4 أشهر. ابني لديه عُقدة من عملي كممثل، لأنه يشعر بأنه يأخذني منه، لذلك عندما يشاهدني بالتلفزيون يغلقه، وإذا رأى أحد من الجمهور يطلب التصوير معي يوبخه. والدي ركض ورائي بالسكين لرفضه عملي بالتمثيل. عندما أشعر بالضيق من أي شخص أمشي بمفردي لمسافات طويلة حتى التعب. أشعر بالخوف من ظهوري في برنامج ON E بدلا من عمرو أديب خوفا من عدم تقبل الجمهور لي. أغنية "حبك هادى" منعت من العرض بالتليفزيون المصري لمدة 6 شهور بسبب كلماتها الجريئة بحسب قول المسؤولين وقتها. ردا على منتقدي رقصها بعد وفاة والدها قالت ميريام إن الحزن في القلب كما أن سبب تواجدي على المسرح هو سعادة الجمهور وليس لمعرفة ما في قلبي من حزن. عمرو أديب لديه كاريزما خاصة في مخاطبة الجمهور، ولكن يجب أن يكون أكثر هدوء، وأقل صوتا، ويصغي للجمهور أكثر. لا أفضل المشاركة في السينما لأن يعرض علي أدوار مهمشة ولم اقبل المشاركة في عمل بهدف المال فقط وبسبب ضغط ابنائي لكي أشارك بأعمال سينمائية أخبرهم بأنني لم أحبها. أعشق الكلاب ولدي 27 كلب في منزلي، فهم يلدون وأتركهم. درست عامان في كلية الشرطة، ولكن تم رفدي بسبب مادة الشريعة. لم أتوسط لضمّ المغنيان الشعبيان أوكا وأورتيجا لنقابة المهن الموسيقية، فلم أتوسط لبناتي لدخول النقابة وكل منهن شقت طريقها بنفسها. أشعر بالضيق من الانتقاد ليس بسبب الانتقاد الموجه إلى زوجي أوكا ولكن لأي شخص لشعوري بأن ذلك انتهاك لأدميته. كان يوجد بيني وبين وعادل إمام خلاف وحالة من سوء التفاهم بسبب بعض الصحف، ولكن بعد زيارته لي في موقع التصوير تم الصلح بيننا. رسبت في أكاديمية الفنون المسرحية لأنني كنت أهتم بالإخراج أكتر من التمثيل إلى جانب حبي في الوقوف خلف الكاميرا. طليقي لم يقتنع بفكرة الطلاق،لذلك كان الخُلع هو الحل، وتنازلت عن الكثير من حقوقي المادية لكي أحصل على الطلاق.