أجرى محمد صبحي في برنامجه "مفيش مشكلة خالص" حوارا تخيليا مع الرئيس الأمريكي باراك أوباما وجه له العديد من الأسئلة المحرجة حول تقسيم الوطن العربي ورعاية أمريكا لداعش.
وأجاب أوباما على أسئلة صبحي، وظهر في مجملها وجة نظر الولايات المتحدة بأنها راعية للتمييز الدولي، وكل ما تهتم به هو أمن إسيرائيل فقط.
كما انتزع محمد صبحي من أوباما اعترافا تخيليا بأن أمريكا راعية الإرهاب في العالم، وأن تنظيم "داعش" سيجعله يستمر لـ 20 عاما.
وعندما قال له أوباما أن التمييز وسياسة الكيل بمكيالين سيظل مستمرا، صفق له محمد صبحي متهكما وقال له: "برافو".