حل الفنان محمد كيلاني ضيفا على موقع FilFan.com وتحدث عن العديد من الأمور في حياته الشخصية والعملية.
وكان لكيلاني العديد من التصريحات، تعرف على أبرزها:
- لا أحب الظهور كثيرا لمجرد الحديث في كليشيهات محفوظة، أنا متواجد دوما بأعمالي ولا أغيب عن الجمهور.
- خوفي من تقديم الأدوار المختلفة هو السبب وراء تقديمي لمسلسل "الآنسة فرح"، فهو مسلسل معرب ومختلف عن عاداتنا وتقاليدنا، كنا نعلم أننا سنتعرض للانتقادات بسببه ولكن الجمهور أحبه، الانتقادات استمرت 48 ساعة فقط، ويحظى بمتابعة كبيرة من فئات عمرية مختلفة على مدار أجزائه الثلاثة.
- لم أتوقع ردود الأفعال القوية لهذه الدرجة على موت شخصية "طارق"، وتلقيت رسائل تطلب الاطمئنان عليّ أنا شخصيا بعد موت طارق، وأجبتهم بصوتي لاؤكد أني بخير.
- هناك من حاول التقليل مني بعدم إرسال اسمي في بيانات صحفية عن عمل فني ما شاركت فيه والتنجيم في الآخرين، لن أرد عليهم، فبعد عرض المسلسل أثبت نفسي ومشاهدي المسلسل أشادوا بدوري، فحديثهم عني لن يغير من نجاحي شيئا.
- ابتعادي عن الموسيقى والغناء لم يكن بيدي، فتعاقدي مع شركة الإنتاج كان لمدة 10 سنوات، وانتهى هذا العام، واستعد لطرح أغنية بعد رمضان.
- السنوات العشرة الماضية لم تمر بلا أي إنجازات، مثلت خلالهم مع كبار النجوم مثل يحيى الفخراني وعادل إمام وغادة عبد الرازق وشاركت في عمل من كتابة وحيد حامد، حققت فيهم الكثير.
- في رمضان المقبل أشارك في مسلسل "الاختيار 2"، ضيف شرف.
- أربي ابني كما رباني أبي، أتركه بلا اي حساب حتى سن السابعة، وبعدها سأبدأ في تعليمه الصح والغلط والحرام والحلال، أما والدته فهي دقيقة في كل ما يتعلق به فكل شيء بميعاد وحساب.
- علاقتي بطليقتي وزوجها جيدة جدا، في النهاية هو والد أخو ابني، ولا أعلم لماذا يجدها الجميع غريبة في حين أنهم ينظرون للعلاقات التي انتهت في محاكم الأسرة كأمر عادي!
- سعدت بمشاركتي في مسلسل "حلوة الدنيا سكر"، فهي تجربة مثمرة، وتعاوني مع خالد الحلفاوي في دورين مختلفين خلال الأحداث كان مقلق ولكنه نال نجاح الجمهور.
- مقارنة هنا الزاهد بأي نجمة أخرى لمجرد تقديمها أكثر من شخصية في عمل أمر ظالم، فهنا لديها الكثير لتقديمه بعد.
- بالتأكيد مللت من الحياة وحيدا، لكن علينا توخي الحذر والدقة عند الاختيار في المرة الثانية، فالانسجام صعب بين الشخصيات.
- لا أطمع في "التريند" لمجرد ظهور شخصي لي، أصله بأعمالي كما حدث سابقا قبل اكتشافه بأغنية "أكيد في مصر" و"تغيب تاني".