اتفقت الفنانتان – الأختان – بسنت شوقي وداليا شوقي على أن حظر التجوال عام 2020 أصعب من الحظر عام 2013، الذي يتكلم عنه فيلم Curfew.
وفي مقابلة عرضها حساب منصة Watchit بموقع "فيسبوك"، قالت بسنت شوقي إنها كانت مقيمة في المعادي أثناء حظر 2013، وكانت الأجواء "كاجوال" في تلك الفترة هناك بحيث يمكن النزول، أما حظر 2020، فيختلف في أنها ليست قادرة على رؤية أحد، ولا يمكنها السفر، وليست حتى قادرة على رؤية ابنة أختها، فأثناء التصوير أو في مهرجان مشابه لمهرجان القاهرة السينمائي يتواجد حوالي 300 شخص، وهي تخاف على ابنة أختها حتى بعد إجراء اختبار PCR مباشرة.
وأضافت بسنت شوقي أنها تحب الطبخ، لكنها كانت مشغولة بتصوير مسلسلي "ونسني" و"ليه لأ؟!" فلم تتح لها الفرصة للطبخ، وزاد وزنها بين 3 و 4 كيلوجرامات.
أما داليا شوقي، فأوضحت أنها أمضت أثناء فترة الحظر وقتا منفردة بنفسها تتأمل، وتعلمت الرسم بطريقة One line drawing.