أجرى موقع FilFan.com حوارا شاملا مع الفنانة ساندي علقت في بدايته على انطباع قد يكون شائعا عن كونها مختفية أو بعيدة عن الساحة الفنية.
وشرحت ساندي الملابسات التي قادت إلى حرمانها من صفحتها بموقع Facebook، وهي صفحة كانت تضم ستة ملايين حساب متابع، لكنها كانت خاضعة لتحكم شخص وصفته بالعدو، قام ببيع الصفحة لبرازيلية – أيضا اسمها ساندي – ولا تزال الصفحة إلى اليوم تسجل رقم هاتف الإدارة الخاص بها، وتحتفظ بمتابعيها، لكنها لا تحظى بنفس ظهور الصفحة القديمة.