أعرب الفنان محمد رمضان عن امتنانه وأمله في أن يثبت الزمن لحكومة وشعب دبي أن منحه تأشيرة الإقامة الذهبية كان قرارا صائبا.
وقال محمد رمضان، في مقابلة مع برنامج MBCTrending إن تصوير أغنيته الجديدة "يا حبيبي" كان من المخطط له أن يتم بين مراكش في المغرب وفرنسا، لكن أزمة كورونا نتج عنها إغلاق المغرب على أهله والمقيمين به، وإغلاق فرنسا على أصحاب الجنسيات والإقامات، وعندها "وجدنا حبيبتنا وبلدنا الثاني دبي تفتح لنا أحضانها".
ووصف محمد رمضان شعوره بعد الحصول على الإقامة الذهبية بالإحساس الرائع، معربا عن اعتقاده في أن حكومة دبي لمست أنه لم يحصل على الإقامة فقط بغرض الفسحة بل أيضا للعمل، ففي صناعة الموسيقى، يعتبر الفيديو الموسيقي مشروعا صغيرا من حيث عدد أيام التصوير، يعمل به 150 شخصا خلف الكاميرا، وهذا عمل جدير بأن ينمى ليكون ألف فيديو موسيقي تضاعف عدد العاملين بها ألف مرة.
وأكد محمد رمضان أنه أصر على أن يكون اسم الأغنية، وأول تعاون له مع نجم عالمي بحجم ميتر چيمس، اسما عربيا، بالإضافة إلى كونه جذابا للأجانب، وهذه هي استراتيجيته في اختيار معظم أغانيه.