نفت الممثلة نادية الجندي أن تكون تجربة أخيها مع الإدمان، ومحاولاتها المتكررة لعلاجه دون جدوى، شكلت العوامل الأساسية في تناولها هذه الآفة في العديد من أفلامها.
وقال نادية الجندي، خلال استضافتها في برنامج "أنا وأنا" على شاشة ON Ent، إنها وضعت قضية الإدمان نصب عينيها، وقررت تناولها في جميع أعمالها بدءا من "الباطنية"، الذي كانت نتيجته مداهمة ذلك الحي، والقضاء على ظاهرة تجارة المخدرات داخله.
وأضافت أن تجربة أخيها، وفشل محاولات علاجه، دفعتها لأن تعرف من الطبيب المراحل التي يمر بها المدمن، والتواجد فترة طويلة بين المدمنين، تمهيدا لتقديم فيلم "الضائعة".