خلال حوارها ببرنامج "صاحبة السعادة" على فضائية CBC، قالت الفنانة نادية الجندي إنها أمضت فترة حقق خلالها محل الأزياء الذي كانت تمتلكه مكاسب كبيرة، لكنها لم تكن تشعر بالسعادة، وتمنت بشدة أن تمثل وتقف أمام الكاميرا مرة أخرى.
وتابعت نادية الجندية قائلة إن المخرج كمال الشيخ والمنتج والكاتب ممدوح الليثي حضرا إلى المحل ذات مرة، وعرضا عليها دورا صغيرا في فيلم "ميرامار" عن قصة لنجيب محفوظ، مشيرين إلى أن الدور رغم صغر مساحته سوف يشكل علامة، فقبلت بعد أن قرأت الدور.
وكشفت نادية الجندي عن أن اندماجها في أداء أحد مشاهد الفيلم أمام الفنانة شادية ترك أثره على جسمها وأبكاها، واستوجب أن تعتذر لها فيما بعد على ما أصابها. تعرف على ما فعلته نادية الجندي في الفيديو.