الفنان إدوارد أصبح له باع طويل مع برامج المقالب، ضيفا و مقدما. هذه المرة إدوارد قرر أن يتآمر مع رامز جلال للمساعدة في استضافة ضحية الحلقة، ولأول مرة في برامج المقالب، الفنانة نرمين الفقي. وهو ما يفسر بقاءه هادئا حتى النهاية. نرمين الفقي لم تعرف بالمقلب، لكن رد فعلها لم يختلف كثيرا في الحقيقة وتماشى مع إيقاع الحلقة التي خلت من لحظات شديدة الإثارة، رغم تصريح نرمين الفقي بأنها كادت تختنق.