اتبعه في تربية بناته لم يعجب والديه، اللذين استنكرا كونه لا يلقنهن ما يجوز وما لا يجوز.
وأرجع محمود حميدة ذلك لكون المجتمع يخفض قيمة المرأة، ويضع لها قيودا مختلفة، أما هو فترك لبناته حرية التصرف دون توجيه، إلا إذا بادرن إلى طلب رأيه.