قال الإعلامي أسامة منير إن كل شيء الآن يسير بشكل خاطئ، وهذه هي الصورة الحقيقية، فهناك تسيب في الشوراع، ومن يرغب في البناء بشكل مخالف يفعل ذلك، وعلى الطريق الدائري، ويقود بعرض [الطريق].
وأضاف أسامة منير في سياق حديثه عن إصلاح المنظومة الكلية، "ببرنامج الستات مايعرفوش يكدبوا"، أن كلية الشركة كانت سنة 1950 تخرج ضباطا يكفون المجتمع، وهو ما ليس حادثا اليوم، كما أن عدد القضاة لا يكفي القضايا الموجودة بالبلد، وحتى القضاء العسكري كم قاضيا فيه لكي يستطيع الفصل في القضايا المعلقة؟ وتابع: اليوم القضاء مثقل ولا يستطيع ملاحقة القضايا. وعدد ضباط الشرطة غير كافٍ والأمناء هم من يطيحون في البلد ويديرونها. المزيد في الفيديو.