خلال استضافته في برنامج "المتوحشة" المذاع على شاشة النهار، حكى المغني أبو الليف عن بعض اللحظات المؤلمة التي مر بها في حياته، وذلك أثناء فقرة التعليق على تصريحاته السابقة.
وبالرغم من أن أبو الليف حرص طوال الوقت على تجنب الإفصاح عن هوية من تسبب له في تلك المشاعر المؤلمة التي تحدث عنها، قال أبو الليف إنه لم يكن يتوقع أن يعامله أقرب الناس إليه بتلك الطريقة القاسية والسيئة جدا. وحكى أبو الليف في هذا السياق ذكرياته عن الفترة التي أمضاها في قسم العناية المركزة بأحد المستشفيات، حيث قيل إنه ميت إكلينيكيا، وكيف أنه في تلك اللحظات اهتم البعض بالبحث عن أشياء لم يكن يتوقعها مثل الميراث، مما جعله يعرف بعد استيقاظه من يحبه ومن يكرهه.
وقال أبو الليف إنه لا يستطيع التجريح في إخوته وأقربائه، وإن الدم لا يمكن أن يصير ماء، كما أن الظفر لا يمكن أن يخرج من اللحم.