مرة أخرى يصدق المثل القائل: اتقي شر الحليم إذا غضب. "الليدي" مها أبو عوف - كما وصفها رامز جلال - كان رد فعلها في نهاية الحلقة أشد انفجارا من كل التفجيرات المصطنعة في البرنامج. ركلات، صفعات، لكمات، شتائم حادة، كوكتيل متكامل من الغضب انصب على كل جزء في جسم رامز الجلال الذي تحمل الانتقام، وطلب من الفنانة مها أبو عوف أن تلتقط أنفاسها ثم تستكل عقابه إذا شاءت. أبو عوف امتد انتقامها للمصور الذي نال نصيبه من رش المياه. مها أبو عوف أكدت أنها لن تنسى أبدا هذا الموقف، وأقسمت بحياة والدتها على الانتقام من رامز عاجلا أم آجلا.