في كل عام ينتظر الجمهور ضيوف برنامج رامز جلال، إذ يستطيع أن يأتي بأشخاص غير متوقعين.

مثلا نرى نجوم عالميين معه في برنامجه مثل النجم الهندي شاه روخ خان، كما نرى نجوم مصريين وعرب لم نعتد على رؤيتهم في برامج المقالب.

ورغم تغير الضيوف، وفكرة البرنامج، إلا أن ردة الفعل غالبا ما تكون متشابهة، كل شخص يتقبل ما يحدث له بطريقة من هذه الطرق.

وهذا العام يقدم رامز جلال برنامج "رامز في الشلال"، وظهرت قائمة بضيوف البرنامج "تعرف عليها"، ونتوقع أن نرى منهم هذه المواقف خلال وبعد اكشتافهم للمقلب.

صراخ ورفض

الصراخ، يكون العامل الأساسي للسيدات عندما يتعرض لأي موقف، وأي ضيفة من ضيفات البرنامج ما أن تتعرض للمقلب سواء غرق المركب أو ظهور الغوريلا ستبدأ بالصراخ.

أما الرفض، فهو الحالة التي يدخل فيها الضيف من رفض كل ما يحدث حوله، نسمع كلمات مثل "لا لا لا يا جماعة أكيد بتهزروا"، "إزاي يحصل كده".

غضب وسباب

هناك ضيوف سريعي الغضب، ما أن يتعرضوا لأقل موقف يبدأوا بالسباب، فتكون نصف الحلقة "صافرات" كي لا يظهر ما يقولونه، مع ضحك رامز جلال على ما يحدث.

قد يستمر السباب حتى بعد اكتشاف المقلب ورؤية رامز، فغضب الضيف يسيطر عليه وينسى الكاميرات وشهرته.

طلب مساعدة

هناك ضيوف مسالمون يشعرون بالخوف ولا يجدوا سوى أن يطلبوا المساعدة، حتى إن كانوا في مكان مهجور، ستجدهم يطلبون المساعدة ويصرخون بأعلى صوت.

إغماء

"ماية يا جماعة بسرعة" جملة رامز الشهيرة عندما يتعرض الضيف للإغماء، سواء قبل اكتشاف المقلب أو بعد.

بعض الضيوف يحدث معهم هذا إما بسبب خوفهم الشديد، أو حتى توترهم والفترة العصيبة التي مروا وشدة الأعصاب فبمجرد اكتشاف المقلب تنهار قواهم، ليتدخل فريق البرنامج ورامز لإسعافهم.

الضرب

هناك ضيوف يضحكون عندما يكتشفوا المقلب، أو حتى يطلبوا من رامز أن يكف عما يفعله، لكن هناك من يتحول إلى شخص آخر ويقرر الانتقام، فيطرح رامز جلال أرضا ويبدأ بضربة.

لا يقتصر الأمر على الضيوف من الرجال فقط، فالنساء أيضا يقمن بنفس الأمر ويضربن رامز انتقاما منه.

اقرأ أيضا:

5 مشاهد ننتظرها في "رامز في الشلال".. نعم أصبح عادة رمضانية

رامز في الشلال- 5 شائعات لا تصدقها عن برنامج رامز جلال