حساب الفنانة فيفي عبده عبر تطبيق Instagram مليء بالمفاجآت، فهي تحرص دوما على التنويع في منشوراتها بين الرقص والصور الشخصية والمناسبات العامة.

وحفاظها على التنوع وعدم شعور متابعيها بالملل من مشوراتها ربما هو السبب وراء تغييرها لمكان الرقص الذي اعتادت أن تنشر منه فيديوهاتها الراقصة، فكان في البداية في صالة منزلها.

بدأت فيفي عبده نشر فيديوهات لها وهي ترقص في يناير 2017، ومن وقتها وهي تواظب على نشر فيديوهات كهذه من منزلها.

وكانت تحرص في بداية الأمر على وجود فرقة تعزف خلفها وأحيانا مطرب شاب.

ومع الوقت اصبحت ترقص على أنغام موسيقى أو أغاني مسجلة.

واستمرت هذه العادة في 2018

وكان آخر ظهور لرقص فيفي عبده في المنزل في يونيو 2018، أي مع بداية الصيف الذي أمضته في الساحل الشمالي لتبدأ من هناك مرحلة جديدة.

ففي البداية كانت تنشر صورها وهي على شاطيء البحر، وبعدها جربت الرقص هناك.

لكن يبدو أن هذا المكان لم يكن مريحا لها فعادت لبيتها ولكن في مدخله مع بداية أكتوبر الجاري لتنشر أكثر من فيديو راقص من هناك.

تُرى هل ستسقر فيفي عبده على هذا المكان أم الأيام الباردة ستعيدها لداخل منزلها؟