ركزت أحداث الحلقة الثانية عشر من مسلسل "أبو عمر المصري" على خيانة "شيرين" لزوجها مع "فخر الدين" بعد عودة العلاقة بينهما في بلجيكا.
ويواصل FilFan.com رصد أبرز أحداث المسلسل، المأخوذ عن روايتي "مقتل فخر الدين" و"أبو عمر المصري" لعز الدين شكري فشير.
تبدأ الحلقة بالاستماع إلى الشريط الذي سجله "سمير العبد" ونجح في إخفائه بين الشرائط المسجلة الخاصة بأصدقاء "فخر الدين" وخالته. لا يزال "سمير" يتتبع خطوات "فخر" ويحذره من مقابلته، خاصة بعدما أصبح عضوا في مجلس الشعب.
ينهار "فخر" فور سماع الشريط ويحكي لـ"شيرين" سريعا ما فعله "سمير" بابن خالته وكيف دمر مستقبلهما، تواسيه الأخيرة وينتهي الحال بإقامة علاقة حميمية بينهما.
تبتعد "شيرين" عنه وتتوقف عن الذهاب للجامعة، وعندما يتصل بها في منزلها وتصر هي على التهرب، يخبرها بأنها تخشى المواجهة في كل شيء.
يقرر "فخر" قطع علاقته بـ"كنزا" ويخبرها أنه غير قادر على الاستمرار، وبعد انهيارها في البكاء ولومه على ما فعله بها، تطلب عدم رؤيته مرة ثانية.
تسوء حالة "شيرين" وتهمل ابنتها وزوجها، وتقرر ترك المنزل والذهاب إلى فندق، كما تلجأ إلى طبيب نفسي لشعورها بالذنب تجاه خيانة زوجها، لكنه يخبرها أن المشكلة الحقيقية أنها لا تزال تحب "فخر".
يفكر "فخر" في ترك بلجيكا بعدما يهدده أستاذ الجامعة بوقف المنحة إذا لم يقدم بحثا جيدا في أقل من 3 أشهر. لكن بعد يأسه من كل شيء، يلتقي بـ"شيرين" ويتعاتبان كثيرا ثم يخبرها أنه يحبها ولا يزال متمسكا بها.
تنتهي الحلقة، بتعرض نجله "عمر" لضربة شمس بسبب إصراره على مواصلة السير في الصحراء تحت أشعة الشمس الحارقة.
اقرأ أيضًا:
حوار (في الفن)- الطفل معتز هشام: لاحظت الشبه بيني وبين "أريا ستارك" وهذا ما قاله أحمد عز لي
افتتاحية "حرب النجوم" تزيح "ديدبول" من الصدارة.. أفلام الكوميديا تنافس بقوة