مي جودة
مي جودة تاريخ النشر: الجمعة، 6 أبريل، 2018 | آخر تحديث:
عمرو مصطفى

الحنين للذكريات وللماضي أو "نوستالجيا" هي أحد الاستمالات العاطفية التي يلجأ لها كثيرا للفنانين في الآونة الأخيرة وخاصة المغنيين، ولذلك أثر كثيرا في نفسية مستمعيهم.

وآخر الأغاني التي اعتمدت على الذكريات والحنين للماضي هي "كراكيب" التي أصدرها الفنان عمرو مصطفى في مساء الخميس الخامس من إبريل الجاري، من كلمات أحمد راؤل وألحان مصطفى وتوزيع أمين نبيل.

وقائمة الأغاني التي تدور في نفس الفلك طويلة، ولكن أشهرها في السنوات الأخيرة كان:

وفي 2010، وبالتحديد في ألبوم "بين إيديك"، أصدر محمد فؤاد أغنية بعنوان "ساعات بشتاق"، ولاقت نجاحا كبيرا.

وفي 2015،أصدر الفنان حميد الشاعري أغنية دويتو مع محمد قماح بعنوان "ويلي"، وهي من كلما وألحان محمد جمعة.

ومنذ سنوات، بدأت شركة "بيبسي" حملة لاستعادة الذكريات في إعلاناتها برمضان، وجاءت أغنية "فاكر أيام لمتنا؟" وضمت عدد كبير من النجوم، على صوت غناء هشام عباس وحميد الشاعري اللذان أثرا بشكل كبير في الثمانينيات من القرن الماضي.

وبعودة أكثر للماضي، ففي بداية الألفينيات، وفي شهر رمضان أيضا عُرض برنامج "شقاوة"، كانت فكرته تدور حول العودة بالفنان لذكريات طفولته في المدرسة، وغنى تتر البرنامج محمد حماقي قبل طرحه لأول ألبوماته "خلينا نعيش".