إذا كنت صحفي أو مراسل، فلا تعلّق آمالا كبيرة بشأن حصولك على أي تعقيب من النجمة سكارليت جوهانسون بشأن طلاقها من زوجها الفرنسي رومان دورياك.

وأكدت سكارليت أنها حريصة على عدم الإدلاء بأس تصريحات بشأن طلاقها في شهر يناير الماضي، والذي وقع في شهر بسبب ابنتها في المقام الأول، بحسب بيان رسمي أرسلته لمجلة People الأمريكية

وقالت نجمة هوليوود: "كأم مخلصة، وكشخص يحافظ على خصوصيته، ومع إدراكي التام أن ابنتي ستكبر في يوم ما لتقرأ أخبارا عنها، فإنني أؤكد بنفسي أنني لم ولن أعقّب على فسخ زواجي".

وتابعت: "أطالب كل الجهات بما فيها وسائل الإعلام احترام رغباتي كأم، ومن أجل كأم كل الأمهات العاملات. وشكرا لكم".

وتأتي تصريحات سكارليت جوهانسون السابقة، بعد أن تقدّمت الثلاثاء 7 مارس الجاري بطلب رسمي للمحكمة، للطلاق من زوجها الصحفي الفرنسي رومان دورياك، بعد زواج دام عامين، وأثمر عن ابنة وحيدة.

ولكن في المقابل، جاء رد طليق سكارليت جوهانسون على طلبها بأن تسحب دعوى الطلاق، وأن يتم التفاوض بينهما من أجل مصالحتهما، وبرر هذا في بيان لمجلة People أن لديهما ابنة جميلة يرغبان في رعايتها لسنوات، وأن يشاركاها أفراحها وأحزانها.

وتجدر الإشارة أن هذا هو الزواج الثاني لسكارليت جوهانسون، بعد أن كانت متزوجة من النجم الأمريكي ريان رينولدز في 2011.

إقرأ أيضا:

انفصال سكارليت جوهانسون عن زوجها بعد عامين فقط

سكارليت جوهانسون في أول تصريح لها بعد انفصالها: أفضل تعدد الأزواج

بالصور- هل بدت سكارليت جوهانسون أجمل في أول ظهور لها منذ انفصالها عن زوجها؟