مي جودة
مي جودة تاريخ النشر: الأحد، 9 أغسطس، 2015 | آخر تحديث:
جينيفر جارنر وبن أفليك

يبدو أن العلاقة بين نجمي هوليوود بن أفليك وجينفر جارنر معقدة بعض الشيء، فرغم انفصالهما الذي وقع منذ أسابيع، وتوارد أنباء عن خيانته له مع مربية أبنائهما، إلا أنهما ظهرا أخيرا سويا وبإصبعيهما خاتم الزواج!

انتشار صور جديدة تثير الشكوك حول علاقة بن أفليك بمربية أبنائه

وفي السبت الثامن من أغسطس الجاري، قضى بن أفليك اليوم مع جارنر وأبنائهما الثلاثة في منزلهم، وأعلن مصدر مقرب من النجمين أن ارتدائهما لخواتم الزواج جاء حتى يظهروا أمام أبنائهما بصورة تؤثر عليهم بشكل تربوي سليم، وألا يتأثروا بقرار انفصالهما"، بحسب موقع Us Magazine.

ويعد هذا هو الظهور الأول لبن أفليك وجينيفر جارنر سويا، منذ انتشار أخبار عن خيانة بن لجينيفر مع مربية أطفاله كريستين أوزنيان صاحبة الـ28 عاما.

وأكد مصدر مقرب من جارنر أنه بعد انتشار الأقاويل حول علاقة طليقها بمربية الأطفال تبدل أمرها، بعدما كانت ترحب بوجود أفليك بقربها، وترفض الرد على أحاديثه حول أي شيء سوى أبنائهما فقط.

وكانت جينيفر جارنر شاركت في اختيار كريستين أوزنيان كمربية لأبنائها منذ أشهر، وطردتها بعد فترة وجيزة، وأكدت مصادر أن سبب طردها هو شعورها بالانجذاب بينها وبين زوجها بن أفليك.

يذكر أن زواج أفليك وجارنر استمر لمدة 10 سنوات، وأثمر زواج بن أفليك وجينيفر جارنر عن 3 أطفال، هم "فيوليت" -9 أعوام- و"سيرافينا" -6 أعوام- و"صامويل" والذي يبلغ من العمر 3 أعوام.