FilFan.com
FilFan.com تاريخ النشر: الأربعاء، 15 أبريل، 2015 | آخر تحديث:
تجربة سينيمائية ناجحة لجينيفر لوبيز الممثلة والمنتجة

قالت تقارير صحفية، إن المطربة والممثلة الأمريكية جينيفر لوبيز وافقت على المشاركة في فيلم كوميدي جديد بعنوان "Mothers I'd Like To".

وأصبحت لوبيز ذات الـ45 عامًا واحدة من أنسب الاختيارات لدى صناع السينما بعد نجاح فيلمها الأخير "The Boy next door" الذي أنتجته شركتها الخاصة "Nuyorican Productions"، لذلك قررت "يونيفرسال بيكتشر" إنتاج فيلمها الأخير الذي من المنتظر أن يدور في إطار اجتماعي كوميدي.


وقالت جينيفر لوبيز عن فيلمها الأخير "The Boy Next Door"، إن الفيلم جعلها تدرك أن النساء يمكنهم القيام بأفضل الأعمال، ويقمن بأفضل ما لديهن كلما كبرن في العمر".

كانت لوبيز أكدت في تصريحات سابقة لمجلة "E! Online"، أنها لم تستعن بممثلة بديلة في مشهدها المثير في الفيلم، قائلة: "المشهد كله أنا".

وتابعت في تصريحاتها عن الفيلم، "بالمناسبة، كان ريان أيضا"، في إشارة منها إلى أنهما لم يستعينا بممثلين بديلين، مؤكدة أنها من أصرت على عدم الاستعانة بممثلة بديلة في مشهد تعريها لأن المشهد مهم ويجب أن يكون حقيقيا.

أما ريان جوزمان الذي شاركها البطولة فأكد أنه صارح لوبيز بتوتره قبل المشهد لأنها المرة الأولى التي يتعرى فيها أمام الكاميرات ويؤدي مشهد مثير كهذا.

وقال جوزمان: "هي التي هدأت من روعي. تحدثت إلي وقالت لي: سنقوم بهذا ثم سنقوم بذلك. كل شيء سيكون ممتعا. سوف تحظى بالمرح، بالفعل كان كذلك".

وأكد جوزمان أنهما دخلا في نوبة من الضحك قبل المشهد، قائلا: "نظرت إليها عندما بدأت في الضحك، وضحكت بدوري لأنها كانت تضحك، في النهاية قال المخرج لنا بعد حوالي خمس دقائق: هل نعود إلى العمل".

وتؤدي لوبيز في الفيلم دور مدرسة تعاني من إهمال زوجها لعلاقتهما بالإضافة إلى خيانته لها، مما يجعلها تفكر في خيانته مع جارهما الشاب المنتقل حديثا إلى جوارهما.