محمد عاشور
محمد عاشور تاريخ النشر: الاثنين، 10 نوفمبر، 2014 | آخر تحديث:
الفنانة صباح

تعرف على أهم الأرقام في حياة الفنانة اللبنانية الكبيرة "صباح" أو جانيت جرجس الفغالي، وهو الاسم الحقيقي لها، قبل أن تحترف الغناء والتمثيل وتختار لنفسها اسما فنيا جديدا.

"66"
عدد الأعوام التي شهدت نشاط الفنانة اللبنانية صباح، قدمت من خلالها العديد من الأغاني والأفلام والمسرحيات، وذلك في الفترة من عام 1943 إلى عام 2009.

"150"
استطاعت المنتجة آسيا أن تصل لاتفاق مع صباح يقضي بإنتاج ثلاثة أفلام لها دفعة واحدة، على أن تتقاضى صباح 150 جنيها مصريا عن الفيلم الأول، ويرتفع السعر تدريجيا بعدها.

"9"
هي عدد المرات التي تزوجت فيها صباح، وضمت القائمة العديد من الاسماء اللامعة وهم:

نجيب شماس، وقضت معه خمس سنوات، وهو والد ابنها الدكتور صباح شماس.
تزوجت صباح من الثري الكويتي الشيخ عبد الله المبارك، ودام هذا الزواج شهراً واحداً، تم بعده الطلاق بسبب عدم قبول صباح اعتزال الفن بناءً على طلب زوجها.
عازف الكمان المصري أنور منسي، وقضت معه أربعة أعوام، وانجبت منه ابنتها هويدا.
المذيع المصري أحمد فراج، وقضت معه ثلاث أعوام.
الفنان المصري رشدي أباظة، وقضت معه خمسة أشهر فقط.
الفنان المصري يوسف شعبان، ولم يستمر الزواج لأكثر من شهر.
النائب جو حمود، واستمر الزواج عامين.
الفنان اللبناني وسيم طبارة، استمر الزواج أربع أعوام.
واخيرا الفنان اللبناني فادي لبنان، واستمر الزواج سبع عشرة عاما.

"85"
هي عدد الأفلام التي قدمتها الفنانة صباح للسينما المصرية واللبنانية، وذلك بناء على التصريحات التي أدلت بها صباح في حواراتها، إلا أن المعروف والموثق منها هم 76 فيلما.

ومنها: "الآنسة ماما" 1950، "شارع الحب" 1958، "الرجل الثاني" 1959، "العتبة الخضراء" 1959، "الأيدي الناعمة" 1963، "ليلة بكى فيها القمر" 1980.

"20"
عدد المسرحيات الغنائية التي قدمتها صباح على العديد من المسارح في لبنان وفي أوروبا، وحفلات غنائية في مختلف البلدان منها فرنسا وبلجيكا وهولندا، وانجلترا، بالإضافة لكندا والولايات المتحدة الأمريكية، والبرازيل.

ومن هذه المسرحيات، "موسم العز" على مسرح بعلبك 1960، "دواليب الهوى" على مسرح بعلبك 1965، "المهرجان" مسرح بعلبك 1971، "الجنون فنون" مسرح المارتينيز 1973، "حلوة كتير" مسرح ستاركو 1975.

المعلومات الواردة في التقرير بناء على كتاب "صباح.. امبراطورية الأغنية اللبنانية" للكاتب روبير ابو ديب.