بعد أيام من إعلان حملها بطفلها الأول، اعلنت شركة "فيفد إنترتينمنت" المالكة لحقوق توزيع الشريط الجنسي لنجمة تليفزيون الواقع كيم كارداشيان أن مبيعات الفيديو ارتفعت بنسبة 80%.

وكان كاين ويست قد أعلن منذ أيام نبأ حمل صديقته في طفلهما الأول، وهو "ما تسبب في الزيادة الرهيبة في مبيعات الشريط الجنسي الذي سرب لكارداشيان منذ عام 2007".

وحوى الشريط - الذي تزعم كارداشيان أنه تم سرقته خلال انتقالها من منزلها القديم لمسكنها الحالي- لقطات حميمية جمعت بينها وبين صديقها السابق المطرب راي جي، والذي صور في عام 2003، وحصلت شركة "فيفد إنترتينمنت" على حقوق توزيعه من نجمة تليفزيون الواقع مقابل ثلاثة ملايين جنيه استرليني بعد نزاع قضائي.

وأكدت مصدر بالشركة في تصريحات لموقع "تي إم زي" الشهير، أن أعلى مبيعات للشريط كانت وقت إعلان كيم زواجها من كريس هامفريس الذي لم يستمر أكثر من 72 يوم.

وتابع المصدر: "مبيعات الشريط بدأت مؤخرا بالزيادة تدريجيا منذ إعلان كيم مواعدتها لكاين ويست، ولكن بعد إعلان حملها لطفله المبيعات ارتفعت بنسبة خيالية".