أكدت النجمة الكبيرة شيريهان أنها ليست مع رحيل الرئيس مرسي، لأنه رئيس منتخب ولكنها مع ضرورة إسقاط الإعلان الدستوري واللجنة التأسيسية للدستور.

وأوضحت لقناة "العربية" أن هذه المطالب كانت الدافع الأساسي لنزولها إلى ميدان التحرير، حسب ما ذكره موقع "بوابة الأهرام الاليكترونية".

ووصفت الإعلان الدستوري بأنه ديكتاتوري يقيد حريتها في تقييم مرسي ومساعدته كما طلب عندما تسلم رئاسة الجمهوري، وهذا ما ترفضه.

كما أشارت إلى أنها ترفض تقييد القضاء والتقدم بشكوى من قاض لشخص آخر لا يكون قاضيا، لأن القضاء ينظف نفسه بنفسه.

وفيما يخص الدستور فقد ذكرت أن مطلب الشعب المصري كان في دستور لكلالمصري لا تكتبه جماعة دون آخرى بل يكتبه الشعب كله.