إسلام سعيد
إسلام سعيد تاريخ النشر: الاثنين، 5 نوفمبر، 2012 | آخر تحديث: الاثنين، 5 نوفمبر، 2012
سمير صبري

لم يتصور الفنان سمير صبري أن سكنه في "عمارة النجوم" بالزمالك ليجاور عبد الحليم حافظ سيجعل منه اكتشافا لفنان شامل سيصبح "فاكهة" في أفلام كثيرة وبطلا لأعمال اخرى، وجزء مهم لا يمكن نسيانه في تاريخ ماسبيرو.

في ذكرى ميلاد سمير صبري يستعرض FilFan.com مسيرة سمير صبري في مشوار فني حافل.

ليه ياليل الصبر
قرر سمير صبري في السبعينات الخروج من دائرة الغناء التقليدي وقتها إلى العالمية ولكن بطريقته.. لتظهر كلماته على بعض الأغنيات العالمية.. مثل هذا الفيديو:



نصر أكتوبر
وحتى عندما حاول الغناء بشكل أقرب للجماهير وعن حدث مهم كانت له هذه الأغنية:



الحب وعيده
وفي وسط أداءه للأغنيات الوطنية "الحماسية"- من وجهة نظره- لم ينس عيد الحب:



يا مارية
وبالرغم من معيشته في القاهرة طوال حياته تقريبا، إلا ان التسع سنوات التي قضاها في الإسكندرية لم تفارقه وجعلته يغني لها في النهاية:



صاحب الفنانين
وصداقة "أبو سمرة"- كما يحب أن يناديه أصدقاءه- بالفنانين وزملاءه لم تقف عند حد علاقة الزمالة ولكنه كان عن حق قريبا من الجميع.. شاهد الفيديو لتحكم على صدقاته بالصبوحة وحليم:






مكتشف النجوم
ولم يقف سمير صبري عند مجرد علاقته بالفنانين المعروفين ولكنه قرر اكتشاف الكثيرين منهم بعد ذلك:



زي السكر
ومع إن قد يراها البعض "بها العبر" ولكن سمير صبري كان يراها بشكل مختلف:




عزب شو وهذا المساء
ومن فرط نجاحه كان لابد ان يقلده البعض بسخرية لاذعة وبدون تجريح: