اختتمت المطربة الكبيرة وردة الجزائرية حياتها بكليب "زمن ما هو زماني" وكأنها تعترف بأن سبب فشل آخر ألبوماتها "اللي ضاع من عمري" هو تغير طريقة الغناء التي لم تتمكن من مواكبتها.
ليست عيبا في فنانة كبيرة أنها لم تتمكن من مواكبة طرق الغناء الحديثة، فهي حاولت أن تُطرب "السميعة" في زمن الـ"هاوس" والـ"ديسكو" هم الموسيقى الشعبية لهم.
ستبقى وردة برحيقها وفنها واحدة من آخر أساطير الفن العربي الأصيل، ولذلك تعرفوا على رؤيتها للحب والحياة في أكثر أغانيها انتشارا.
"لولا الملامة" من كلمات مرسي جميل عزيز وألحان محمد عبد الوهاب
"طب وأنا مالي" كلمات محمد حمزة وألحان بليغ حمدي
"الوداع: خليك هنا خليك" كلمات محمد حمزة وألحان بليغ حمدي
"في يوم وليلة" من كلمات حسين السيد وألحان محمد عبد الوهاب
"بتونس بيك" كلمات عمر بطيشة وألحان صلاح الشرنوبي
"حنين: شايلاك في نني عيني" كلمات عبد الوهاب محمد وألحان بليغ حمدي
وكأي مطربة، لها أغاني حزن وغضب ويأس، ولكن صوتها كان يضفي شجن خاص على هذه الحالات، ومنها:
"حكايتي مع الزمان" كلمات محمد حمزة وألحان بليغ حمدي
"اشتروني" كلمات سيد مرسي وألحان بليغ حمدي
"ليالينا" كلمات سيد مرسي وألحان بليغ حمدي
وأخيرا .... "هتوحشينا يا وردة"
"وحشتوني" كلمات سيد مرسي وألحان بليغ حمدي