مي جودة
مي جودة تاريخ النشر: الجمعة، 13 أبريل، 2012 | آخر تحديث: الجمعة، 13 أبريل، 2012
جينيفر ومارك

خمسة أشهر والنجمة العالمية جينيفر لوبيز تواعد الراقص سمارت كاسبر دون أمل في استكمال زواجها من المطرب مارك أنتوني، لذلك قرر الأخير طلاقها رسميا.

قدم أنتوني أوراق طلاقه من زوجته لوبيز للمحكمة في الاثنين التاسع من إبريل، وكتب فيها أن السبب هو "مشاكل لا يمكن حلها"، حسب موقع مجلة People.

وطلب الزوج -43 عاما- من المحكمة أن تكون حضانة ابنيهما التوأم ماكس وإيما مشتركة بينه وبين جينيفر -42 عاما- بعد الطلاق.

يذكر أن مارك ولوبيز لم يظهرا سويا منذ بداية يونيو 2011، وفي حفل توزيع جوائز "بافتا" BAFTA ذهبت الممثلة والمغنية الشهيرة بمفردها واصطحبت معها والدتها، وقابلت هناك الأمير ويليام وزوجته كيت ميدلتون، وتبادلا التحية، وعرفتهما على والدتها.

وكانت العلاقة بين لوبيز ومارك أنتوني بدأت في التسعينات كأصدقاء فقط، وتطورت بعد انفصالها عن خطيبها الممثل بن أفليك، وطلاق أنتوني من زوجته ملكة جمال العالم ديانارا توريز، وذلك في النص الأول من 2004 وتزوجا في يونيو من نفس العام في بيت لوبيز.

وأعلنا الانفصال في يوليو، وارتبطت جينيفر بالراقص الذي يصغرها بـ18 عاما في نوفمبر، وظهرا معا في أكثر من مناسبة كان آخرها كليب "دانس أجين" Dance Again.

شاهد الكليب