إسلام سعيد
إسلام سعيد تاريخ النشر: الأحد، 22 يناير 2012 | آخر تحديث: الأحد، 22 يناير 2012
نجحت ثورة النيل للأخبار

نجح العاملون في النيل للأخبار في فرض ضغطهم واحتجاجهم على إدارة القناة، ليتمكنوا من الانفصال إداريا تماما عن قناة النيل الأخبار.

وجاء ذلك بعد اعتصام عدد كبير من الموظفين بالقناة أمام مكتب أحمد أنيس وزير الإعلام المصري، مرددين هتافات مناهضة للحكم العسكري للبلاد.

وقبع عشرات الموظفين أمام مكتب أنيس بدء من ظهيرة الأحد، مرددين هتاف "يسقط يسقط حكم العسكر".

وخطوة أولى نحو ما وصف بـ"الاستقلالية"، فقد عرضت النيل للأخبار فيلمهم التسجيلي "إسمي ميدان التحرير" الذي كان ممنوعا قبل ذلك.

وبعد محاولات وضغط من جانب من اعتبروا أنفسهم "ثوار ماسبيرو"، ومماطلات من جانب إدارة النيل للأخبار، تمكن الثوار من عرض الفيلم في تمام الساعة العاشرة.

وفي تساؤل حول أجواء ماسبيرو وقت الاعتصام قالت المخرجة تغريد دسوقي:

taghridwafy taghrideldessouki
in reply to @ahmedabdelaziz1

@ahmedabdelaziz1 قفل الهوا مش سهل زي ما انت متخيل الإستديوهات متحوطة بأمن شديد و التليفزيون بقي ثكنة عسكرية و امنية هما بيعملوا إللي عليهم
Jan 22 via web Favorite Retweet Reply



وفور عرض الفيلم علقت مها بهنسي المذيعة في قناة الحياة التليفزيونية وراديو نجوم إف إم:

منذ بداية الثوره في 25 يناير 2011 , اول مره افتح النيل للأخبار في 22 يناير 2012
Jan 22 via web Favorite Retweet Reply



فيلم أسمى ميدان التحرير لعلى الجهينى الآن على النيل للأخبار .. ثورتنا مستمرة :)
Jan 22 via Twitter for iPad Favorite Retweet Reply