FilFan.com
FilFan.com تاريخ النشر: الأربعاء، 10 أغسطس، 2011 | آخر تحديث: الأربعاء، 10 أغسطس، 2011
صراعات في "كيد النسا"

لعل ما حدث في الحلقة التاسعة من "الكبير أوي" هو أبرز ما لفت انتباه المشاهدين أمس فيما عُرض على الشاشات بتاسع أيام رمضان.

وحصلت حلقة "الكبير أوي" أمس على نسبة كبيرة من المتابعة، وتم تداول الحلقة على موقعي "يوتيوب" و"فيسبوك" بشكل مكثف، نظرا لاحتواء الحلقة على جرعة كوميدية كبيرة نالت استحسان المتابعين.

وعُرضت خلال الحلقة المباراة المرتقبة بين فريق المزاريطة والفريق الأمريكي، ونجح فريق المزاريطة في الفوز بالمباراة بعد أن شارك "الكبير" في اللحظات الأخيرة منها.

وعقب انتهاء الحلقة، تم تدشين عدة صفحات عبر Facebook لتشجيع فريق "المزاريطة"، من بينها Ultras Mazarita، و "التراس مزاريطي".

وفيما يلي ملخصا للحلقة التاسعة من "الكبير أوي"، بالإضافة لملخص الحلقة التاسعة لعدد من الملسلات المختلفة.

"الكبير أوي":

أدى فريق "المزاريطة" مباراته مع الفريق الأمريكي، ونجح الفريق في بعض أوقات المباراة أن يقترب من منافسه، ولكن المنافس الأمريكي يحافظ على تفوقه حتى اللحظات الأخيرة للمباراة، ليتسرب اليأس لجوني ورفاقه، ويخبرهم بأنهم أدوا مباراة جيدة، وأنه فخور بهم، وقبل أن تنتهي المباراة، يفاجأ "الكبير" شقيقه برغبته في اللعب، وبالفعل يدخل الملعب ويشارك مع فريق "المزاريطة"، ويستطيع اقتناص الفوز لفريق بلدته.

"الريان":

عاد فتحي من السعودية فى إجازة قصيرة للاطمئنان على ابنه ووالديه بعد المظاهرات التى قامت فى مصر، وقد وجد والده فى حالة نفسية سيئة بعد تحطم المحل الذى يملكه، مما يؤثر على صحته، و بعد الكشف عليه يكتشف أنه يعانى من مرض بالقلب، ومن ناحية أخرى، يقرر أحمد ترك دراسته بالجامعة حتى يبتعد عن الجماعه الاسلاميه التى أصبحت السبب الرئيسى للكثير من المشاكل التى يقع فيها.

"خاتم سليمان":

يحاول دكتور سليمان استكمال خطته من خلال الضغط على البواب باستخدام حيلة استقدام أحد الشيوخ لاستخراج كنز من باطن الأرض، وفي الوقت الذي يذهب فيه للاطمئنان على ابنته، يفاجأ بخبر القبض على البواب معترفا بقتل الموسيقار، بعد تصويره بالفيديو، وكذلك تورط إحدى صديقات شهد في القتل، وفور خروج ابنته من الاحتجاز، يقرر سليمان بدء صفحة جديدة مع ابنته وزوجته شاهيناز، خاصة بعدما اكتشف أن بعده عن شهد سبب لها مشكلة كبيرة.

"آدم":

يسرق الخال (حجاج عبد العظيم) مبلغ الجمعية التي حصلت عليها الأم عفاف شعيب، بالوقت نفسه، يتم القبض على الأب محمود الجندي في قضية رشوة أثناء تواجده بمنزله، من ناحية أخرى، يقبض أمن الدولة على أصدقاء أدم، بتهمة تكوين تنظيم سياسي سري.

"كيد النسا":

تقرر كيداهم أن تتبع أخبار صافية لإنها مازالت تشك في أأنها وراء اختطاف ابتسام ابنتها، وأنه هناك قصة ورائها، فتكلف صبيها شحتة بهذا العمل، لأن صديقة صافية سناء تحبه، لكن المعلم حنفي يرفض طريقة تفكير كيداهم ويوصي شحتة أن لا ينقل الاخبار لكيداهم بدون أن يخبره قبلها، كما يوصيه أن يتأكد اذا ما كانت مرتبطة بأحد أم لا، وتؤكد صافية لفؤاد حبها له وتعبر له عن اندهاشها من تفكير المعلم عدوي في الزواج منها، وعندما تعلم صافية أن المعلمة كيداهم تتهمها بأنها هي من وراء خطف ابنتها، تتوعد لها وتبدأ في التقرب للمعلم حنفي.

"سمارة":

تنفجر قهوة المعلمة بقنبلة وسمارة تصاب بحروق شديدة وجروح تنقل على إثرها للمستشفى، ويتنافس المعلم سلطان والمعلم فتوح على من يقوم بتصليح القهوة بعد الحادث، والفرحة العارمة تسيطر على أمها المعلمة عليات، في حين تغضب سمارة منهم وتطلب منهما الخروج، المعلم فتوح والمعلم سلطان يؤكدون للمعلمة عليات أن كمال حبيب سمارة ووالده الباشا هما من وراء تفجير القهوة، أما كمال "حبيب سمارة"، فعندما يعلم بخبر التفجير يذهب لزيارتها، لكنها ترفض مقابلته، فينصحه المعلم صالح بأن يعود مرة أخرى وسيرتب له طريقة لرؤيتها، كمال يلوم والده على حادث القهوة فيؤكد له أنه لا تربطه صله بالحادث.

"وادي الملوك":

يطلب دياب من ابنه غازي المطرود من منزل الحاج أبو العلا أن يهاجم المنزل ليلا ويتعدى على عائشة، وعندما يفعل تراه صبح بالصدفة، تدخل نجية شقيقة عائشة وزوجها محمد ابن عمهما وأخو دياب على عائشة الغرفة ويسألوها عن سبب الصراخ، فتنكر ما حدث وتقول أن ضحك الغجرية صبح هو السبب، على جانب آخر، نجية لا تقتنع بما تقوله عائشة فتعرف منها الحقيقة، ولكنها تنكر امامها هوية من هاجمها، إلا أنها لا تستطيع أن تنكر أمام عمها الحاج أبو العلا، فيقرر فضحه أمام العائلة، لكن عائشة تتوسل له بألا يفعل لأنه بذلك سيفضحها هي.

"شارع عبد العزيز":

خالف "صالح" كلمة والده وسافر وترك وراءه "هالة" التي انتهك عرضها، ومازالت "سناء" تغار من "لبنى" شقيقة "صالح" بسبب حب "عبد العزيز" لها، بعدما صارحت والدتها بأنها تحبه من طرف واحد، وهددتها والدتها بأنها ستخبر والدها "الشرابيشي" بذلك، ولكن "سناء" لم تخف، وكشفت لنا أن والدها زوجها من أحد شركائه يدعى "بهلول" وبسبب اختلافه معه على الأموال سجنه، وتركها على ذمته.

"مكتوب على الجبين":

توفى "جلال" في المركب التي كانت ستقله لإيطاليا بطريقة غير شرعية، وتعيش "نسمة" حالة نفسية سيئة، وخاصة مع انقطاع علاقتها بوالدها "وهدان"، الذي نجى من محاولة لقتله دبرها له مدير مكتب "منيرة هانم"، وأصيب بكسر في ذراعه، وتراعيه في هذه الظروف "منيرة"، لم يعلم "مصيلحي" بما حدث لعمه، وتحاولة "خالة وهيبة" تزويجه من إحدى قريباتها للتقرب من "وهدان".

مازالت "منيرة" قلقلة على العلاقة بين ابنتها "ميرفت" و"مدحت" على الرغم من موافقتها على الزواج.