FilFan.com
FilFan.com تاريخ النشر: الاثنين، 16 أغسطس، 2010 | آخر تحديث: الاثنين، 16 أغسطس، 2010
حسن حسني وعلا غانم في (العار)

نقدم لقراء FilFan.com يوميا ملخصا لأحداث مجموعة من أهم وأكثر المسلسلات التي تعرض على شاشات التليفزيون المصرية والخاصة، التي تعرض في اليوم السابق، لتبقوا معنا على متابعة دائمة بالدراما الرمضانية، وتستكملوا مشاهدة مسلسلاتكم المفضلة، حتى لو فاتتكم إحدى الحلقات.

ماما في القسم:

يواصل "جميل" محاولاته للصلح بين "فوزية" وابنيها "فارس و"فريدة"، ولكن هذه المرة مع "فارس"، الذي يكرر نفس كلام "فريدة"، بأنه لا يتذكر أي شيء طيب لوالدته سوى الضرب والحبس والمنع من الأكل، وأنها هي من بدأت في القضايا.

أما فوزية، فتقاضي في هذه الحلقة وزير الثقافة ونقيب الموسيقيين، لأنهما سمحا للمطرب الشعبي "أوفا" بالغناء وهي ترى أن صوته مزعج.

بالشمع الأحمر:

بدأ "معتز" العمل مع والده في شركة الأدوية كمندوب مبيعات ومعه صديقه، وأخفى ذلك عن والدته، كما أصر والد الشاب الذي تعارك معه على الإبلاغ عنه، وتسلمت "فاطمة" الإنذار على يد محضر، مما جعلها قلقة جدا على مستقبله.

من جانب آخر، كشفت "فاطمة" عن طريقة مقتل الطفل الذي تم اغتضابه على يد أحد المشتبهين به، واكتشفت أن والد الطفل ويعمل "عجلاتي" هو من قتله بسبب ضربه المبرح له.

أزمة سكر:

دبر "عم مصيلحي" عملا لـ"سكر" في قهوة لأحد أصدقائه، وأثناء عمله فوجئ بصاحب القهوة يضع الحشيش في الشيشة، ونصحه وحذره من خطورة ذلك، ولكنه لم يسمع له، حتى تم القبض على جميع العاملين بالمقهى، وتم الإفراج عن "سكر"، لكنه لم يستطع الخروج من القسم، لعدم وجود إثبات شخصية معه.

بحثت حنان مطاوع عن حقيقة قرابة "سكر" لبنات "الطلخاوي"، واكتشفت فعلا أن كل كلامه صحيح، وأنه ابن عمهن الوحيد، ولكن جار التأكد عن طريق البحث في مكان دفن والده.

"العار":

يسافر الحاج عبد الستار مع نديم إلى الصين لإتمام صفقة أقراص "فياجرا"، وبعد عودته من الصين يخبر ابنه مختار أنه لن يبيت في منزله، وسيذهب لزوجته الثانية "نعمة"، وفي اليوم التالي سيعود لمنزل الأسرة، ويتناول قرصا من الأقراص المنشطة، الذي يتسبب له في أزمة قلبية يتوفى على إثرها.

العتبة الحمرا:

تستمر منصورة في البحث على مبلغ العملية الجراحية لعمها ولكن دون جدوى، ويطلب منها كامل المنزلاوي أن تحل محل عمها كـ"بوابة" للعمارة، لحين خروجه من المستشفى التي يرقد بها.

قضية صفية:

تعود صفية لتتذكر تفاصيل ما حدث مع صبري، وهى تروي القصة للضابط ممدوح، عندما قبلت المحكمة الطعن الذي قدمته صفية مع محاميها، للتشكيك في حقيقة أن يكون صبري شقيقها، وهو الأمر الذي قابله هو بثورة شديدة أمام الجميع، ومازالت صفية تشك في أن يكون هناك أمر مريب بين صبري وفردوس ابنة الغفير، الذي تحاول تحذيره لكنه يؤكد شرف ابنته، إلى أن يأتي اليوم الذي تقف صفية أمام صبري، ويحدث بينهما شجار كبير يضربها بسببه، وتحاول أمها إنقاذها ولكنها تقع من فوق السلم وتموت.

وتذكر صفية أن سبب وجود صبري في المضيفة، التي قتلته فيها، هو طلب العمدة نفسه أن يبتعد عن الدار، في الأيام التي سيتردد فيها النساء على المنزل لعزاء صفية في والدتها.

الكبير قوي:

رغم وقفة الجدعنة التي ظهرت من جوني مع أخيه الكبير، إلا أن الثاني مازال يمقته ولا يطيقه، فيعيشان معا في المنزل ويقسمانه بينهما، ويقر جوني أن يقيم حفلا غنائيا في البلد، احتفالا بعموديته، تحييه المطربة اللبنانية نيكول سابا، وعندما تحضر نيكول تعجب برجولة الكبير، ويقضيان يوما كاملا معاً، ويعود الكبير إلى المنزل برفقة نيكول، ليقابل ثورة زوجته هدية وجوني، ويفاجئهما بأنه ينوي الزواج من نيكول.

القطة العاميا:

تستكمل فاطمة روايتها لوكيل النيابة، وتوضح له أفعال عاصم ابن الروبي، بعد دخول والده المستشفى، وكيف استطاع أن يفرض سيطرته على مكتب المحاماة، خصوصا بعدما نشرت صديقتها في الجرائد خبر دخول الروبي إلي المستشفى، وإصابته بأزمة قلبية، إثر مشاهدته للسي دي الفاضح له مع مطربة مشهورة، وتنتهي أحداث الحلقة عندما تذهب فاطمة إلى المكتب ليلا، بعد ما قام عصام بطردها من المكتب في الصباح، لتبلغه برسالة لكنها تجده مقتولا.

زهرة وأزواجها الخمسة:

تفاجئ زهرة ببعض الهدايا تم إرسالها إليها، ليتبين فيما بعد أن الحاج فرج هو من قام بإرسالها، ثم تمرض والدتها وتدخل المستشفى، ليقوم الحاج فرج بدفع كامل مصروفات المستشفى، ورغم ذلك ترفض زهرة الموافقة على طلبه بالزواج منها، قبل أن توافق والدتها.

أغلى من حياتي:

بعد أن عاد من "بني سويف"، حصل عبد الرحمن على مبلغ 1500 جنيه مقابل مساهمته في بيع الأرض، ودخل جمال إسماعيل للمستشفى بعد إصابته بجلطة، واتصل عبد الرحمن "محمد فؤاد" بنجل جمال إسماعيل غير الموجود بالقاهرة، كي يحضر لرؤية والده.

الجماعة:

أشرف هلال يبدأ في التحقيق مع أحد طلبة طب جامعة الأزهر، فيعلم منه أن ابن الأستاذ عبد الحميد، الذي يدرس في نفس الكلية، انضم إلى الجماعة حبا في المال والسلطة، وهي الرسالة التي نقلها أشرف إلى الأستاذ عبد الحميد، الذي اكتشف أن ابنه وقع في حب ابنة طبيب إخواني، وصاحب مستشفى خاص، قرر الانضمام للجماعة ليتقرب منه وينال رضاه.

شيخ العرب همام:

يطلب سلام شقيق همام الدرويش أن يزور مقام سيدي عبد الرحيم القناوي، وسيلبي الله طلبه في الإنجاب، ولكن يذهب دون أن يخبر أحدا، يزور سيدي عبد الرحيم القناوي، ويظهر له شيخ يطلب منه أن يعطيه كل المال الموجود معه، فيفعل ذلك ويقوم الشيخ بتوزيعه على الفقراء الموجودين أمام المقام، ثم يدخل ويبكي أمام المقام، ولكنه عندما ينهي زيارته يكتشف أنه ليس معه مال، فيسير حتى يتعب هو وشقيقه، ويبيع عباءته ليطعم سلام، ثم يعمل (سقا) مقابل شرب الماء، وفي النهاية يعود لبيته ليجد أن زوجته الأولى صالحة حامل بعد 35 سنة من الزواج.

أهل كايرو:

تصل صافي سليم إلى الفندق وتبدأ في تجهيز نفسها وارتداء فستان الفرح، وتبدأ مراسم حفل الزفاف، ونتعرف على الشخصيات المهمة سياسية أو اقتصادية أو فنية ومشاهير المجتمع، الذين وصلوا إلى قاعة الفرح، من ناحية أخرى يواجه الضابط حسن محفوظ أزمة مالية شديدة، ولا يستطع سداد أقساط أجهزة الكمبيوتر التي اشتراها لأولاده، وينتظره محصل الأقساط أمام باب عمارته.

تقوم مشاجرة كبيرة، في الحارة التي تربت بها أمينة عبد الحميد أو صافي سليم، بين خطيبها السابق وابن عمها وبين أحد سكان الحارة بسبب سلوكها.

كليوباترا:

تسافر كليوباترا مع والدها إلى روما، وتنتظر رؤية المدينة العظيمة عاصمة الإمبراطورية الرومانية، وتتجول في الأسواق وتسحر من يراها من الرجال وتصبح حديثهم، وتشاهد لأول مرة الفارس زائع السيط مارك أنطونيو، الذي يعجب بها ولكن لا يدور بينهما أي حوار.

اللص كاري يبوح بحبه لكليوباترا لصديقه المغني هاجو، الذي لا يصدقه، من ناحية أخرى يحاول أحد القائدين الخونة في جيش بطليموس إقناع ابنته برنييس بقتل شقيقتها كليوباترا، بعد خلع أبيها لأنها الطريقة الوحيدة التي ستدعم الانقلاب.

بطليموس في زيارته لروما يقدم الهدايا إلى القناصل هناك، ويحاول استقطابهم لجانبه من أجل تحسين علاقته مع قيادات روما، ولكن القيصر لا يقبل تودده ويعده بشنقه.

عايزة أتجوز:

تحاول والدة "علا" إقناع ابن أختها "أشرف" بإحضار عريس لابنتها، ويُحضر لها عريس، ولكنه قصير للغاية، وأيضاً بخيل وحريص جداً، ومن ناحية أخرى يأتي عريس لتهى زميلة "علا" في الصيدلية، وهو يعمل بفرنسا، وتثور "علا" وزميلاتها من الغيرة من نهى، وتكون المفاجأة في النهاية أنه يعمل "نقاش" في فرنسا.