بعد إعلان عودة برنامج ستار أكاديمي ... أشياء اعتدناها خلال الـ10 مواسم السابقة

محمد سلطان محمود

محمد سلطان محمود تاريخ النشر: الأربعاء، 14 ديسمبر، 2022 | آخر تحديث:

برنامج ستار أكاديمي

ذكرت تقارير صحفية استعداد قناة LBCI لاستئناف تقديم برنامج تليفزيون المواقع واكتشاف المواهب "ستار أكاديمي".

ومع اقتراب التحضير للموسم 11 من "ستار أكاديمي" بنسخته العربية، بعد 7 سنوات من التوقف، نتذكر أبرز سمات البرنامج، التي أعتادها الجمهور في كل موسم.

نرشح لك- ياسمين عز تنفي إيقاف برنامجها: موجود رغم أنف الحاقدين

معظم الأشياء المكررة في البرنامج تعتمد على إجابة سؤال واحد؛ ماذا يحدث حين تضع مجموعة من الأشخاص أصحاب الثقافات والطباع المختلفة في منزل واحد لفترة طويلة؟

خناقات وأكشن
تقع العديد من الخلافات بين طلبة الأكاديمية بسبب عدم قدرتهم على التفاهم.

يبدأ الأمر بمشادات قد تتطور إلى مشاجرات وتحطيم للأثاث قبل تدخل العقلاء، إن وجدوا.

قصص الحب
تحدث عدد من الطلاب السابقين عن قصص حبهم التي شاهدها الجمهور، ووصفوها بأنها كانت جزء من سيناريو وضعته إدارة إنتاج البرنامج.

لكن في المقابل تطورت بعض من قصص الصداقة والأخوة أمام الكاميرات، إلى زيجات نجحت ومستمرة حتى الآن، كما كان الوضع مع محمد فهد وراقية يحيى أو بشار الغزاوي وسلمى غزالي.

الإصابات والأزمات الصحية
يتعرض المتسابقين أو طلاب الأكاديمية دائما لحوادث، سواء كان ذلك في حصة الرياضة أو أثناء بروفات الحفل الأسبوعي.

وتأتي أخبار الإصابات دائما بشكل مفاجيء في حلقات اليوميات التي يتم بثها يوميا لتلخيص أبرز أحداث اليوم السابق في حياة المتسابقين / الطلاب داخل مبنى الأكاديمية.

لكن الإصابة الأشهر كانت للنجمة هيفاء وهبي أثناء استعدادها لإحدى حفلات البرنامج، حيث أذت قدمها.

زيارة مفاجئة من نجم شهير
يتلقى طلاب الأكاديمية زيارات مفاجئة من النجوم، الذين يحرصوا على منحهم رسائل الدعم والتشجيع والنصائح.

لزيارات النجوم أهمية كبيرة في البرنامج، كما تحظى بمشاهدات عالية، حيث يحب الجمهور رؤية متسابقيهم المفضلين رفقة المشاهير.

اعترافات وكشف أسرار
وراء كل شخص في الأكاديمية قصة ومشوار، ومحطات من التعثر والمعاناة في الحياة.

ودائما تكون هناك فرصة لكل طالب لكي يحكي لزملائه عن قصة حياته والآلام التي مر بها في رحلته قبل الأكاديمية.

جلسات الصلح والمصارحة
دائما ما ينجح البعض في التسلل إلى إحدى غرف الأكاديمية من أجل نقاش هاديء بعيدا عن أعين زملائه وتحت عدسات الكاميرات، للمصارحة وتصفية الخلافات.

وقد يضطر الأمر إدارة الأكاديمية للتدخل وجمع الطلاب ومحاولة تصفية الأجواء بينهم.