هاني الدقاق يكشف سر تسمية "مسار إجباري" بهذا الاسم (فيديو)

محمد أحمد

محمد أحمد تاريخ النشر: الأربعاء، 14 سبتمبر، 2022 | آخر تحديث: الأربعاء، 14 سبتمبر، 2022

هاني الدقاق

كشف المطرب هاني الدقاق مؤسس فرقة "مسار إجباري" سبب تسمية الفرقة بهذا الاسم.

وقال الدقاق، في تصريحات لبرنامج "التوليفة" مع الروائي أحمد مراد على نجوم إف إم: "سميت الفرقة كدة من فكرة إن انت دايمًا مرسوملك مسار إجباري إن انت بتدخل المدرسة وبتحاول أن انت تدخل أحسن كلية اللي هي يا طب يا هندسة".

نرشح لك - العروس عقدت القران بنفسها بدون مأذون والمنديل الأبيض وصل بطائرة ... قصة الجدل حول زواج البلوجر أحمد إبراهيم وزينة أشرف

وأضاف: "طبعا مسار جميل وكل حاجة، بس مينفعش يبقى إجباري لإنه مش هينفع مع كل الناس ودي يمكن جيلنا حس بيها، شوية علشان كان في قوانين معينة أو نظرة معينة للمجتمع المفروض أن انت توصلها لو موصلتلهاش يبقى انت ممكن تبقى أقل من النظرة دي، وده طبعا غلط لأن كل واحد بيبدع في الحتة بتاعته وبيوصل فيها جدا حتى لو هي غير نظرة المجتمع".

وتحدث هاني الدقاق عن أسباب دخوله كلية فنون جميلة قسم العمارة قائلا: "بحب المزيكا جدا، وكل أمالي أن انا كنت أوصل بالمزيكا دي إن انا اقدر اعيش بيها، بمعني إني أبقى فاضلها خالص ومش مشغول بشغل تاني، لأن أنا اول ما ابتديت كان دايما عندي فكرة اللي هو أصل المزيكا دي موهبة جميلة لازم تبقى ساندها بحاجة وده سبب من الاسباب اللي دخلني كلية فنون جميلة عمارة".

أحمد مراد وهاني الدقاق

وواصل: "من وانا صغير كنت بحب اوي اني ارسم عماره كبيرة يكون فيها كل العيلة بتاعتنا، واللي شجعني اكتر على الكلية اني كنت بروح مع بنت خالتي كليتها وهي كانت في فنون جميلة تصوير فأحببت جدًا الكلية والجو هناك".

طالع أيضا - معارك التسعينات – علاء عبد الخالق وحميد الشاعري .. صداقة على خط النار

وتطرق هاني الدقاق عن كواليس أغنية "هتفرق في الوداع" التي قدمها فريق مسار إجباري، وحققت نجاحًا كبيرًا عند طرحها، موضحا أن وراء الأغنية أحداث كانت سببًا في تقديمها، قائلا: "في يوم وجدت الشاعر مصطفى إبراهيم في أحد اللقاءات التليفزيونية ووجدته يتحدث عن تلك القصيدة ثم شدت انتباهي وبدأت في كتابتها كلها ثم عرضتها على شقيقي وأخبرني حينها أن الفنان أحمد مكي قدمها من قبل".

وأشار إلى أنه بعد ذلك كان يعمل على ألبومه الغنائي "تقع وتقوم" ثم حدث موقف معه حيث توفي صديق له قبل مقابلته كما أنه كان وحيدًا، موضحا: “وجدت نفسي غصب عني بمسك الجيتار والكلمات أمامي وبغني الأغنية وتم تسجيلها وكنت في حالة ضيق وكنت بغني عشان أطلع اللي جوايا”.