مروة لبيب
مروة لبيب تاريخ النشر: الأربعاء، 2 فبراير، 2022 | آخر تحديث:
باسل خياط

كشف الممثل السوري باسل خياط لأول مرة عن جوانب خفية من حياته الشخصية وما مر به في طفولته والخبرات التي اكتسبها على مدار السنوات الماضية.

جاء ذلك خلال لقائه مع الإعلامي الإماراتي أنس بوخش، ببرنامج ABtalks والذي يقدمه عبر قناته على موقع YouTube ، وإليك أبرز تصريحات باسل خياط خلال اللقاء.

نرشح لك: محمد عشوب: أحمد زكي أتقدم لـ وردة وهرب يوم الشبكة (فيديو)

-أنا مرتاح نفسيا وأشعر بأن الحياة مثلما تأخذ منا مثلما تعطينا ولكنني أشعر بأن الوصول للتوازن النفسي الكامل خاصة مع ما يحدث حولنا يحتاج إلى ثقة عالية بالنفس.

- أصبح سعيدا عندما أرى من حولي يشعرون بالسعادة أو بالأخص من هم مرتبطين بوجودي.

-عانيت من الاكتئاب والقلق بسبب أزمة بلدي سوريا، ورأيتها تنهار أمامي على شاشة التليفزيون لذا أصبح القلق جزءا من شخصيتي وشعرت أني وحيد في هذا العالم ومسئول عن عائلتي بالكامل وكأنني سجين.

-لم أتوقع كل ما حدث إلى جانب إني شخص حساس للغاية لدرجة مخيفة وكنت أعاني من هواجس وأرى كل شيء سلبي وسيناريو قاتم لما قد يحدث.

-اكتئبت عامين وقررت الذهاب إلى فرنسا والابتعاد عن كل شيء ووقتها عانيت من نقصان في الوزن وكان مظهري ليس جيدا ولا أعرف من أكون.

-كان الحل الوحيد للتغلب على الاكتئاب هو مهنتي لكي أحافظ على عائلتي بأكملها ولكني ابتعدت عنها وبدأت أشعر أن الكاميرا وكأنها سلاح مسلط علي وأصبح لدي حساسية من وجودها.

-قلقي كان مفيدا لحياتي الفنية لأنها منحتني مساحة من التجويد.

-أعتقد أني سوف أتقاعد مبكرا من مهنة التمثيل.

-من وجهة نظري أنا لا أنتظر رأي أحد فيما أفعله بل أنافس نفسي دوما ولا أقارن نفسي بأحد.

--لم أعش طفولتي مثل باقي الأطفال وبدأت حياتي العملية مبكرا وكنت أبيع حلوى في الشارع وأنا في المدرسة الابتدائية لأنني كنت أسكن في حي شعبي وكل الأولاد يتجهون للعمل أثناء الإجازة المدرسية.

-كنت أحب أن أكون متفوقا في حياتي وأنجح بتقدير وفعلتها في البكالوريوس لأنني كنت أعتمد على ذاكرتي البصرية.

-كنت أعاني من الروماتيزم وتحسرت على نفسي وطفولتي لأني لم أتمكن من السير على قدمي لمدة شهرين.

-وساهم انفصال والدي في تأخر علاجي وكنت أرى الأطفال يلعبون ولا أشاركهم.

-طفولتي تحفزني وتمنحني قوة في حياتي الآن ولن أكرر ما عشته مع أولادي فلابد لهم أن يعيشوا طفولتهم.

-أحببت فتاة وأنا في العشرين من عمري لمدة 6 سنوات وعندما افترقنا عانيت كثيرا فكانت لا تتركني وعندما أسمع أغنية أتذكرها وأشعر بأنها تحاصرني وكنت أرى صورة تضحك دائما فقررت الذهاب لطبيب نفسي كي أتعالج.

-وأتضح أن ما أعاني منه هي حالة نوستالجيا لبنت صغيرة كنت انتظر أتوبيس المدرسة معها ونحن صغار والأمر ليس له علاقة بالفتاة التي أحببتها في العشرينات.

-ويعود ذلك إلى أن الفتاة التي أحببتها لديها نفس مواصفات الفتاة الصغيرة حتى أنني اشتريت لها حذاء هدية في أول زيارة لي إلى مصر واتضح أنه يشبه حذاء الفتاة الصغيرة.

-أنا لا أؤمن بالحب أؤمن بأن هناك شيئا أقوى من الحب ولا أعلم لماذا نحصر العلاقات في كلمة حب الذي أعتبره بأن له عمر ومحكوم بظروف كثيرة اخترعها البشر.

-علاقتي بزوجتي وجودية وأرقى من الحب فأنا سعيد طالما هي سعيدة وأتمنى علاقتي معها تستمر للأبد بنفس الشكل.

-نختلف كثيرا وتحدث مشادات عديدة بيننا تصل إلى حد الانفصال الموشك لكننا لم نترك بعضنا فهي تضحكني وسط الخناقة.

- وفاة والدي تمثل لحظة قاسية ولكنها لحظة تنوير فقد كنت أعشق والدي كثيرا وشعرت وكأنني غادرت العالم بعد وفاته.

لا يفوتك: فنانات تألقن وأخريات بإطلالات غير موفقة .. الأفضل والأسوأ في إطلالات حفل توزيع جوائز Joy Awards

اقرأ أيضا:

منة عرفة تعلن إصابتها وزوجها وأسرتها بكورونا: إدعولنا الموضوع طلع صعب

كل هؤلاء غنوا "عودة" لـ حميد الشاعري .. أي نسخة تُفضل وما قصة الأغنية الحية بعد 31 سنة؟

حازم إيهاب: لا أرى نفسي وسيما وزوجتي لا تنزعج عندما أقول أنها أكبر مني (فيديو)

عمرو دياب أم حماقي؟ أيهما تفضل أنغام تقديم "دويتو" معه

حمل آبلكيشن FilFan ... و(عيش وسط النجوم)

جوجل بلاي| https://bit.ly/3c7eHNk

آب ستور| https://apple.co/3cc0hvm

هواوي آب جاليري| https://bit.ly/3wSqoRC