نقدم لقراء filfan.com يوميا ملخصا لأحداث مجموعة من أهم وأكثر المسلسلات التي تعرض على شاشات التليفزيون المصرية والخاصة، والتي تعرض في اليوم السابق، لتبقوا معنا على متابعة دائمة بالدراما الرمضانية، وتستكمل مشاهدة مسلسلك المفضل حتى لو فاتتك إحدى الحلقات.

"هدوء نسبي"

الأمور أصبحت أكثر هدوءا بالنسبة لناجي وناهد، وقررا بشكل نهائي الزواج والعودة إلى القاهرة بعد أن مرا بفترة عصيبة في الأسابيع والشهور الأولى من الحرب على العراق، ولكن المفاجأة التي فجرها الاثنان هو أنهما لم ينتظرا العودة إلى القاهرة للزواج، بل بحثا وسط الدمار والبيوت المهدة على شيخ ليزوجهما.

"الرحايا"

يعيش الحاج محمد أبو دياب حالة من الفرح تحسن العلاقة بينه وبين حبيبته وزوجته فرحة، فرض محمد أبو دياب حصارا أشبه بحظر التجول على أبنائه في المنزل، وجلس أمام باب المنزل يسأل كل منهم أين سيذهب؟ ومتى سيعود إلى المنزل؟ مما أدخل الرعب في نفوس أبنائه، خلال الحلقة ماتت لامعة الزوجة الأولى لمحمد أبو دياب التي ظلت روحها معلقة به حتى عاد من رحلة شهر العسل في مصر مع فرحة.

"كلام نسوان"

مازالت العلاقات متوترة بين النساء الأربعة ناهد وبتول ومها ونادين، خاصة بعد أن أخذت مها ونادين صف ناهد سيدة الأعمال المصرية واعتبرتا بتول خائنة لهن جميعا بسبب علاقتها مع ابن ناهد ياسين، ومجارتها لحبه لها، وعدم اكتراثها لهن جميعا.

"ونيس وأحفاده"

يدخل ونيس في حرب نفسية مع نادر، واهما إياه بزواج هدى من شاكر، قبل أن يكتشف نادر السر عن طريق عبد الله، ويتفق مع ونيس على التقرب من هدى، ويرحل خليل وزينات بعيدا عن العمارة بعد بيع الشقة ليوسف بك، ويرغب أبناء ونيس في الهجرة لإسبانيا، في الوقت ذاته يحاول ونيس إقناعهم بالسفر لبيروت للعمل هناك لمدة عامين، وتنتهي الحلقة بمواجهة بين ونيس ولميس على باب شقة جارته اللبنانية، حيث وقف ونيس داخل الشقة مرتديا "روب"، بعدما وقع بقع من "الصوص" اللبناني على ملابسه.

"ليالي"

عندما يعلم حسام من مسعد أنه قتل سامي يعنفه بشدة، ويتشاجر معه لاتخاذه مثل هذا القرار الصادم، ويؤكد له أنه لا يمكن أن يعرف شخص ثالث هذا الأمر، ويكتشف وليد أن زوجته ديما حامل، أما عبد الحفيظ والد ليالي فيقابل مساعد الدكتور عدنان الذي يجعله يعتقد أن وليد يخدعه ويدبر له مكيدة بالخمسة ملايين التي سيودعها في حسابه، فيقرر والد ليالي أن يأخذ النقود لصالحه وألا يعمل لصالح وليد، وعندما يصل إليه وليد ويكتشف أنه قرر سرقته يهاجم ليالي معتقدا أنها متواطئة مع والدها، وتطلب هى منه الطلاق ولكنه يرفض بشدة، وتعيش هى في صدمة من معاملة وليد لها.

"قلبي دليلي"

تعيش ليلى في منزل والدها لتبتعد عن أنور بعد أن تشاجر معها، وبدأت الصحافة تعرف أن زواج ليلى وأنور يمر بأزمة، فقرر أنور أن يصالح ليلى وذهب إلى منزل والدها وهو محمل بالورود، فتسامحه بشرط ألا يعترض على عملها في فيلم أحمد سالم، فيوافق على أن يلازمها في كل خطوة بتنفيذ الفيلم، وتعجب ليلى بألحان الملحن الشاب الجديد محمد فوزي للأغاني التي ستغنيها في فيلمها مع سالم، وعندما يحاول سالم الاتفاق معها على أن يقوما بتسجيل الأغاني في الاستديو يرفض أنور بحجة أنه مشغول هذه الأيام، ولن تتحرك ليلى إلا وهى معه، فيتعطل عملها بسببه مرة أخرى.

"المصراوية"

تبدأ أحداث الحلقة بتحقيقات مدير الأمن مع العمدة فتح الله في قضية إطلاق النار عليه والذي أصيب فيه مع أخيه وعدنان بك، وينتهى منه العمدة ويذهب لزوجته الأميرة التي تواجه بعض المشاكل الصحية، في حين يحثها على البقاء مع والدتها لحين انتهاء الأحداث التي قد تضر به في "بشتيل"، وفي طريق عودته يعترضه بعض قطاع الطرق، ولكن يكتشف أن قائدهم هو الشيخ الشيشتاوي ويطالبه بقطعة أرض لبناء جامع ضعير عيله، وبعد عودته إلى المنزل يواجه شيخ الخفر علوان بأفعاله في أهل البد، ويطالبه بالإفراج عنهم، ثم تطالبته بزوجته الثانية بحقوقها الزوجية وتعويضها بطفل أخر، ويؤكد عليه شاهر أن مرتكب واقعة إطلاق النار هو عباس السخاوي، ويطالبه شاهر بمساعدته في دخول مجلس الشعب، وبعدها أكد له شيخ الغفر أن عباس السخاوي هو من أطلق عليه النار، وطلب منه العمدة أنه يعطى قطعة أرض في نهاية البلد للشيخ الشيشتاوي عندما يطلبها، وتنتهى الحلقة بمكالمة تلفونية للعمدة لم تحدد معالمها.