للمرة الأولى، قررت النجمة الشقراء جنيفر أنستون التحدث عن شعورها حول علاقة طليقها النجم براد بيت بالنجمة الأمريكية أنجلينا جولي.

عبرت أنستون في حوارها بعدد شهر ديسمبر من مجلة "فوج"، المقرر طرحه بالأسواق 19 نوفمبر الجاري، عن انزعاجها من أن أنجلينا كانت فعلاً معجبة ببراد، في الوقت الذي كان فيه لا يزال زوجها.

حيث صرحت أنجلينا للمجلة نفسها منذ عام مضى أنها كان تتوق للذهاب إلى مقر تصوير فيلم "السيد والسيدة سميث" mr. & mrs. smith كل يوم لرؤية براد.

وقالت أنستون تعليقا على هذا التصريح: "كانت هناك شائعات وأخبار منتشرة إعلاميا، عن أمور لم أكن على علم بها، ولكني شعرت بعد ذلك أن هناك تفاصيل ليس من اللائق مناقشتها على الملأ، خاصة بعد اعترافها أنها لم تكن تطيق الانتظار لتذهب إلى مقر التصوير كل يوم لتكون مع براد، كرهت قولها هذا، فهو غير مقبول وغير لائق على الإطلاق".

كانت أنجلينا –34 عاما- قد بدأت في تصوير الفيلم مع بداية عام 2005، ليعلن أنستون –39 عاما- وبراد –46 عاما- في منتصف العام تقريبا خبر انفصالهما، وتم الطلاق بينهما بشكل رسمي في أكتوبر 2005.

بعدها بعدة شهر أعلن الثنائي "برانجلينا" -كما أطلق عليهما- أمر علاقتهما، وبدآ في تكوين عائلة معاً، ليصبحا أبوان لستة أطفال، مادوكس وباكس وزاهارا بالتبني، وأنجبا شيلوه نوفيل والتوأم نوكس وفيفيان.