تتوالى فعاليات مهرجان موازين في دورته 18 التي تحمل اسم "موازين .. إيقاعات العالم" في الرباط المغربية.
استضاف اليوم السابع من المهرجان لقاء صحفي مع الفنان اللبناني رامي عياش الذي تحدث عن الفن واهتمامه برعاية الأطفال وكيف يرى الساحة الفنية.
تعرف معنا على تصريحات رامي عياش الخاصة لـ"في الفن":
كمشاهد لا أستطيع تقييم فيلم "باباراتزي"، فأنا مثلت شخصية رامي عياش الحقيقية، أعتبر هذه التجربة مثل فيديو كليب طويل! وأتمنى تمثيل شخصية جديدة ومختلفة عني.
أغني باللغة العربية، وأعلم أن الشعب المصري لا يهتم كثيرًا باللهجات، فهو يسمع ويتذوق اللبناني والخليجي، ويعطي الأولوية لجودة الأغنية فقط.
أحب اكتشاف المواهب الجديدة في مجالات مختلفة مثل التلحين والشعر والتوزيع والإخراج، وأعمل كثيرًا مع فنانين في بداية مشوارهم.
واستكمل حديثه عن الفن والاهتمام بالأطفال والساحة الفنية في التصريحات التالية:
أسست شركة لاكتشاف المواهب في المغرب بسبب وجود مواهب كثيرة، وأرى أن الاستثمار في الفن أمر وارد.
أفكر أولًا في الأغنية التي أقدمها، قبل التفكير في من سأغني معه، وكان اختيار فيفي عبده إضافة للأغنية.
أرى أن ميريام فارس لم تكن تقصد الإهانة لمصر بما قالته، فقط كانت ذلة لسان.
لم يقل أجري في مصر، وأنا اتأثر بالوضع المصري، فحالتي المادية والمعنوية ترتفع وتنخفض حسب الأوضاع هناك.
أخصص جزء مادي من كل حفلاتي لدعم لمؤسسة عياشي الخاص بتعليم الأطفال.
رحبوا بالمواهب الجديدة وقدموا لها الدعم حتى لا يتوقف الزمن عند الأسماء الحالية.
من أجل الاستمرارية يجب التنويع فيما أقدمه من أعمال فنية، ولا استطيع إرضاء جميع الأذواق.
مازلت أحتفظ بخصوصية حياتي الشخصية رغم النجومية والشهرة.
أحب المساهمة في تعليم الأطفال لأني كنت أتمنى أن أجد من يعلمني مجانا في طفولتي.
التمثيل أصعب من الغناء.
أظن أن ألحاني تتوافق كثيرًا مع صوت لطفي بوشناق وملحم زين.
لا أعلم هل أضافت مواقع التواصل الاجتماعي لجماهريتي أم لا.
الإرهاب للآسف مستمر في كل البلاد العربية، نسأل الله السلامة للوطن العربي.
أتمنى تقديم ألبوم مميز مثل "قصة حب".
كتبت وصيتي، أمنيتي الوحيدة في الحياة أن تصبح "عياشي الطفولة" أكبر جمعية للأطفال في الوطن العربي.
الإنسان يلام كثيرًا؛ سواء على فعل الخير أو عدمه.