انتحال الشخصيات على المواقع الالكترونية مؤذي جدا، وخاصة إذا كانت شخصيات عامة مثلما حدث مع المخرج خالد يوسف.
فالجميع يعلم اتجاهات يوسف السياسية ورفضه لأسلمة الدولة، وتأييده للمواطنة والحرية، وعلى الرغم من ذلك انتشرت هذه التويتة:
ويتابع هذا الحساب على Twitter مايقرب من 115 ألف شخص، ولكن للأسف هذا ليس الحساب الحقيقي لخالد، وسبق صلته به مسبقا.
وعلى حسابه الحقيقي الذي يديره بنفسه وبمعرفة شركة "مون لايت" التي تدير أعماله، أعلن تأييده الكامل لحمدين صباحي، ونشر فيديو لتعريف متابعيه -1000 شخص فقط- وكتب:
يذكر أن خالد يوسف تربطه علاقة بالمرشح المحتمل حمدين صباحي وأعلن في أكثر من مناسبة تأييده له.