نفت قناة "التحرير" ما تردد عن نية إدارة القناة في بيعها لأحد رجال الأعمال.
وجاء النفي عبر الصفحة الرسمية للقناة الجديدة بموقع Facebook، وأيضا في تدوينة قصيرة بموقع Twitter.
وأكدت إدارة القناة أنها مستمرة في أداء رسالتها ولن تتنازل عنها لأي سبب من الأسباب.
كانت تقارير قد ذكرت أن قناة "التحرير"، التي تم إطلاقها بعد الثورة، سيتم بيعها قريبا.
وربطت تقارير أخرى ذلك بالمشكلات التي تدور بين الإعلامي محمود سعد وإدارة القناة مؤخرا، وذهب البعض إلى أن سعد يرفض الظهور على شاشة القناة حتى يعرف هوية المالك الجديد للقناة.