الرئيسية جديد سكوب ألبومات فيديوهات كويزات شرطة الموضة مهرجان البحر الأحمر السينمائي دراما رمضان السهرة الرياضية حياة المشاهير سينما وتلفزيون موسيقى وحفلات آراء الكتاب الأكثر مشاهدة RSS خدمة الخصوصية
الرئيسية جديد سكوب ألبومات فيديوهات
شريف عبد الهادي

ريهام عبدالغفور وجيهان شماشرجي.. حان وقت الوقوف أمام المرآة!

شريف عبد الهادي في سينما وتلفزيون

ريهام عبد الغفور وجيهان الشماشرجي ريهام عبد الغفور وجيهان الشماشرجي

الخميس , 25 ديسمبر 2025 - 23:12 | اخر تحديث: الخميس , 25 ديسمبر 2025 - 23:12

تشير تحليلات خبراء الطب النفسي لظاهرة "شراسة جماهير السوشيال ميديا"، أن كراهية وشتائم المستخدمين الناضحة على حساباتهم الشخصية، وفي تعليقاتهم على صفحات وحسابات المشاهير، لا تعبر سوى عن نقصٍ دفين، وحاجة مُلحة للانتماء والتقدير، بعد أن فشل الفرد منهم في إثبات نفسه كنسخة أصلية ناجحة، تستحق أن يلتفت لها الباقون، فسعى لتعويض كل هذا النقص والفشل، بظاهرة الفوضى والصوت العالي، الذي يجذب أنظار أقرانه من الفشلة والفارغين، حتى يضموا على بعضهم، صانعين جمعًا يعزز لديهم الانتماء لفكرة أو قناعة، ويقينًا مكذوبًا أن كل هذا الجمع لا يمكن أن يكون على باطل، دون أن يدري بائسٌ منهم، أن التشابه الوحيد الذي يجمعهم هو الخواء، والفشل في تحقيق شيء يستحق الالتفات!

ظهر هذا جليًا على مستوى التاريخ الإنساني السحيق، منذ أن عرف الإنسان فكرة المجتمع، وانقسمت الجموع لعوام ونبلاء وأعلام ورجال دين وسلاطين.

تابعوا قناة FilFan.com على الواتساب لمعرفة أحدث أخبار النجوم وجديدهم في السينما والتليفزيون اضغط هنا

ريهام عبد الغفور

في زمن ما قبل السوشيال ميديا، كانت الجموع تتكاتف في مدرجات الملاعب، لتسب لاعبًا وتخوض في عرضه وشرفه، بعيدًا عن أبجديات كرة القدم وفنياتها التي يفترض أنهم اجتمعوا من أجلها، حتى يسعدوا بشتائمهم التي تتلاحم وتتضخم وتبلغ الآفاق، لمجرد أن يقولوا نحن هنا، دون أن تعود المسبة على أي لاعن وشتّام منهم بأي نفع مادي، أو معنوي، سوى سعادة وهمية تشبه انتشاء المخدرات، تُسكن بداخله كل شعور بالفشل والضياع، فيشعر في حضرة الأقران أن له صوتًا مسموعًا، وينتمي لكيان مهول صارخ، حتى وإن كان مصيره ومآله الحقيقي مزبلة التاريخ!

ريهام عبد الغفور

وما قبل السينمات والمسارح ومدرجات كرة القدم، وقع ذات يوم حادثٌ عجيب، حين أقدم إعرابي على التبول في بئر زمزم، وسط ذهول الناس الذي تحول إلى غضبةٍ عارمة، جعلتهم يندفعون نحوه ليوسعوه ضربًا كاد أن يودي بحياته، وحين سؤل عن السبب، أجاب من بين دمائه التي تتقاطر، ولهاث أنفاسه المتلاحقة، أنه أراد أن يذكره الناس، حتى ولو بالسوء!

طالع أيضا - #شرطة_الموضة: مي فاروق بفستان مرصع يدويا بـ5 آلاف كريستالة... أجرت عليه هذه التعديلات

ريهام عبد الغفور

لكل ما سبق، يُحاسب المشاهير يوميًا على فواتير غيرهم، من أُناس لا يختلفون كثيرًا على ذلك الإعرابي الذي بال في بئر زمزم، ومستعد اليوم لفعل أي شيء حتى يقول للعالم "أنا هنا"، إلا الشيء الوحيد الذي ينبغي عليه فعله، وهو أن يحقق ذاته، ويكتشف أفضل ما فيه ليصنع نجاحه الذي يضعه تحت الأضواء، ويجعله محل ثناء وتقدير حقيقي من الجميع.

هل يعني ذلك أن كل أعلام الفن والرياضة والثقافة، وغيرهم من المشاهير في كل مجال، فوق النقد والمُساءلة والهجوم أحيانًا لو اقتضى الأمر ذلك؟!

بالطبع لا، وإلا لصاروا آلهة وذوات مقدسة، وغرقت المجتمعات في عبادة الأصنام! لكن وأنا أتأمل وقائع الإساءة لإثنتين من الفنانات الرائعات مثل ريهام عبدالغفور، وجيهان الشماشرجي، شعرت بغصة شديدة في القلب، وألم وأنين في الروح والنفس، على إثنتين من البنات، رأيت في كل واحدةٍ منهما أنا وملايين غيري، نموذجًا للطُهر والنقاء والإنسانية والرقي الشديد، بل والتدين لأسباب كثيرة سأذكرها بعد قليل، وبدلًا من التقدير لمواقفهم وأخلاقهم وإنسانيتهم، رأيتهما تُرفعان على الصليب، أو تُحفر لكل منهما حفرة، وحولهما جموعًا من الغوغاء والدهماء، في أيد كل منهم حجارة مناديًا بالرجم، دون أن يحاسب نفسه على ما قدم في حياته، لنفسه، وأهله، وأمته، ودينه الذي يظن أنه ينتفض من أجله، وهو أول المخالفين.

أين الدين، والأخلاق، والضمير، في نشر صورة ريهام عبدالغفور التي التقطت لها خلسة بكل خسة وحقارة، وهي تجلس في قاعة عرض تحتفل بين الحضور بفيلمها الجديد، وظهرت منها – دون قصد أو تعمد –عورة كان على رائيها أن يشيح بوجهه ويغض بصره، أو من الممكن بكل إنسانية ولطف، أن يتقدم نحوها ويهمس في أذنها باحترام وخجل، أن هناك ما يبدو منها دون أن تشعر، ويستحق أن تأخذ حذرها في جلستها ووضعها، وكلي ثقة بأنها كانت ستنتفض وتفعل، وتمنح صاحب النصيحة كلمة شكر وامتنان!

لكنه بدلًا من ذلك جعل من عدسة كاميرته قناصة، تتبع العورات، وتتاجر بالمفاتن المسروقة، ويُعرّض إنسانة ما رأينا منها سوى كل احترام وخلق، لهجوم ضاري من مدعيّ الأخلاق، الذين أقسم أن أغلبهم قد افترس الصورة بنظراته وشهواته، أو قام بحفظها على هاتفه وأرسلها إلى أصدقائه، قبل أن يرفع لواء الدين والأخلاق، ويخوض مع الخائضين!

والعجب أن ريهام، في نفس الحدث، وبنفس الفستان الذي بدا محترمًا وهي تقف به أمام الكاميرات، أصرّت وهي نجمة الليلة، التي يتسابق المراسلون والمصورون على التسجيل معها، أن تنادي على مساعدتها "عزة"، وتحتضنها بكل ود وإنسانية ولطف نادر، حتى تثني عليها وتمنحها الحب والتقدير أمام الجميع، قائلة: "عايزة أقول لكل الناس، الست دي لولاها أنا ما أقدرش اشتغل، وهي اللي بتخلي بالها من ولادي ومن جوزي ومن بيتي"، بموقف عظيم أتحدى لو تكرر في الوسط الفني بهذا التواضع وجبر الخواطر، الذي يجزم المشايخ والعارفون أنه عبادة من أعظم العبادات قربًا إلى الله.

ما رأيت على "بروفايل" ريهام عبدالغفور، إلا كل ما هو راقي ومحترم وأخلاقي وديني.. رأيت فتاة عاشقة لأبيها الفنان الكبير، وشديدة الإخلاص لسيرته وذكراه.. رأيت إنسانة تنعى كل زميل وزميلة غادروا دنيانا، وتواسي أهله أو أهلها بكل إنسانية ورحمة وجدعنة، وتدعو جمهورها ومتابعيها بالدعاء.. رأيت مؤمنة تذكر الله العظيم وآياته، وأحاديث رسوله الكريم، وأقوال العارفين مثل جلال الدين الرومي وغيره.. رأيت موجوعة بفطرتها وإنسانيتها على ما يحدث في غزة، والدعاء لأهلها.. رأيت خلوقة كل محتواها ينشد الرقي والذوق والجمال، وبعيد كل البعد عن تتبع العورات، والمتاجرة بالسوءات، ونشر التفاهات، والخوض في عبثية التريندات.

هل هي قديسة؟ أو ملاك مُنزل؟! بالطبع لا، لكنها في بشريتها، وإنسانيتها، أجمل وأرقى من كل من شتم وسب ولعن وشارك في النشر.

جيهان الشماشرجي

نأتي بعدها لجيهان الشماشرجي، التي أعشق إنسانيتها وقلبها النقي الرحوم بالبشر والحيوانات، قبل عشقي لفنها الراقي، وأدوارها المميزة، والتي اعترضت مؤخرًا - مثل كل إنسان عاقل - على واقعة هجوم الرجل المسن في مترو الأنفاق، على فتاة بسيطة، هاج، وماج، وبالغ في قدحها وذمها، والتقليل من شأنها أمام كل ركاب المترو، لمجرد أنها تجلس في حالها، واضعة "رجل على رجل"، مثلما يفعل أغلب الناس في اتخاذ وضعية مريحة لهم وسط مشقة وعناء المواصلات، دون قصد أي إهانة لأحد، أو عدم احترام لكبير أو صغير، وهو الموقف الذي أرفض تمامًا أن يحدث لزوجتي أو ابنتي أو أختي، إذا ما قادتهن الظروف والحظ العاثر، للجلوس أمام شخص رجعي، نصّب من نفسه حاميًا ومُدافعا عن الأصول والأخلاق بشكل باطل مكذوب، دون أن يمنعه سنه ورجولته من إهانة امرأة والاستئساد عليها!

جيهان الشماشرجي

أي خطأ ارتكبته جيهان الشماشرجي في انتقاد ذلك، باعتبارها "أنثى" قبل أن تكون فنانة، تدافع عن بني جنسها ونوعها، ممن لا يملكن شهرتها ومتابعة الملايين لها، حتى تكون صوت من لا صوت لها، وظهيرًا وداعمة لكل مستضعفة أو مقهورة، في مجتمع نعلم جيدًا كيف تعاني فيه النساء والفتيات، منذ لحظة خروج قدمها اليمنى من البيت، وحتى لحظة إغلاق الباب خلفها بعد أن تعود منهكة، موجوعة، من كل نظرة افتراس، وكلمة تحرش، وكل إيحاء وتلميح وتصريح وتعدي تعانيه بشكل يومي، في شتى مناحي الحياة خارج البيت، وأحيانًا في قلب البيت نفسه، الذي لم يعد مملكتها ولا أمانها!

أي خطأ ارتكبته جيهان الشماشرجي حين دعمت فتاة المترو، وتستحق بسببه هجوم الغوغاء والدهماء بالشتائم والتعليقات الجارحة عبر السوشيال ميديا؟!

جيهان الشماشرجي

والغريب والمثير للشفقة، أن السوشيال ميديا التي تعرضت فيها جيهان للشتم والسب والتجاوز، هي ذاتها الساحة والوسيلة التي قامت فيها بدورها كبطلة وإنسانة وفنانة عظيمة، تنشر يوميًا كل ما هو داعم ومتضامن مع القضية الفلسطينية، والحديث عن معاناة شعب يعاني من استشهاد الشباب والرجال، وسحق الأطفال، ودعس النساء والشيوخ، ويتعرض المراسلون هناك للاستهداف والاستشهاد وهم يؤدون دورهم.

لم تصمت كما اختار غيرها من المشاهير إيثار الصمت والسلامة خوفًا من أن تثير كلماته غضب أحدهم.. لم تبخل بصوتها وجماهيريتها عن محاولة إيقاظ الضمائر الغافلة، وإيصال صرخات المستضعفين والثكالى والأيتام والأرامل لكل ذي سمع في هذا العالم، بينما جعلت أضواء الشهرة من غيرها عابدًا لنفسه، لا يرى سوى نجاحاته، ولا يفعل أو يهتم إلا بكل ما يزيد من سطوع الأضواء حوله وعليه، رافعًا شعار "يالا نفسي"، كما تخاذل من تخاذل عن نصرة إخوانهم في الدين والعروبة والإنسانية.

رأيتها عبر خاصية "الاستوري" على حسابها الشخصي بموقع الصور "انستجرام"، تنعي الصحفي الشهيد بإذن ربه، صالح الجعفراوي، حين اغتيل برصاص مسلحين بعد وقف إطلاق النار بمدينة غزة.. رأيتها وهي تقوم بعمل مشاركة لفيديو للطفلة الجميلة المغدورة "آيسيل"، التي تعرضت للاغتصاب والقتل في حمام السباحة، رغم سنوات عمرها الأقل من العشر، ونجى قاتلها الدنيء من الإعدام، لأنه في نظر القانون "قاصر"!

رأيتها تمنح محبتها الجارفة للقطط وحيوانات الشوارع، وتدعو الناس لمساعدتهم وإنقاذهم، كإنسانة عطوفة لا يعرف قلبها سوى الطُهر والنقاء.. رأيتها بنت مصرية إسكندرانية جدعة، سائها ما يحدث في إسكندرية من تغيير جذري، عبث بهويتها ومعالمها، حتى غيّر شكلها وملامحها التي عشقناها، دون أن تخشى شيئا من الإعلان عن رأيها وموقفها بلا مواربة.

رأيتها تتفاعل مع كل محتوى جميل هادف، وتقوم بعمل "شير" و"ريبوست" دون أن تعرف صاحبه أو صاحبته، وكأنها مجرد فتاة عادية، تعيش معنا وبيننا كواحدة منا، دون أن تنظر إلينا من علّ كما يفعل الأخرون.

فأين أنتم يا من هاجمتم جيهان، من إنسانيتها، وجدعنتها، وبطولاتها، ودورها العظيم الذي تؤديه؟! ما الذي قدمه كل شتّام، لعّان، خائض في الأعراض، سواء من هاجم ريهام عبدالغفور أو جيهان الشماشرجي وغيرهما؟! ومتى ينظر هؤلاء لأنفسهم أمام المرآة؟!

اقرأ أيضا:

بفساتين حمراء وشجرة الكريسماس ... هكذا احتفل النجوم

مع اقتراب موعد عرضه ... التفاصيل الكاملة لمسلسل "بطل العالم" لـ"عصام عمر"

طلاق لميس الحديدى وعمرو أديب رسميًا بعد زواج استمر أكثر من 25 عاما

أحمد عبد الحميد ناعيا والده بكلمات مؤثرة: كان قلبى بيقولى ده اخر عيد ميلاد ليك

هنا شيحة لـ(في الفن) من قرطاج: الفيلم القصير أصعب من الطويل ومريت بظروف شبيهة لفيلم (32B)


حمل آبلكيشن FilFan ... و(عيش وسط النجوم)

جوجل بلاي| https://bit.ly/36husBt

آب ستور|https://apple.co/3sZI7oJ

هواوي آب جاليري| https://bit.ly/3LRWFz5

ريهام عبد الغفور جيهان الشماشرجي فيلم خريطة رأس السنة
نرشح لكم
شمس البارودي وحسن يوسف فيديو - شمس البارودي: ربنا أنعم عليا بحسن يوسف شمس البارودي فيديو - شمس البارودي: بختم القرآن مرتين في الشهر برومو مسلسل لعبة وقلبت بجد فيديو - أحمد زاهر يواجه تحديات السوشيال ميديا في برومو "لعبة وقلبت بجد" مسلسل Pluribus Pluribus .. هل السعادة الجماعية خلاصٌ أم كارثة تحتاج إلى الإنقاذ؟ عصام عمر مع اقتراب موعد عرضه ... التفاصيل الكاملة لمسلسل "بطل العالم" لـ"عصام عمر" ماجد المصري في كواليس مسلسله الرمضاني ماجد المصري يشارك في رمضان 2026 بـ "أولاد الراعي" على قنوات "المتحدة" شريف سلامة رمضان 2026 - شريف سلامة شيف طعام في مسلسل "على قد الحب" آسر ياسين ودينا الشربيني
"اتنين غيرنا".. الصدمات النفسية تجمع آسر ياسين ودينا الشربيني في رمضان 2026 ماجدة زكي على شاشات "المتحدة".. ماجدة زكى تعود للدراما بـ "رأس الأفعى" بعد غياب أكثر من 4 سنوات روجينا روجينا تبدأ تصوير "حد أقصى" بذبح عجل .. لطخت يداها بدمه - فيديو الملصق الدعائي لمسلسل لعبة وقلبت جد مسلسل " لعبة وقلبت بجد" قريبًا على dmc صورة من كواليس تصوير مشهد أكشن من مسلسل الكينج قدر ولطف ... نجاة محمد إمام من الإصابة أثناء مشهد أكشن في "الكينج" ... فيديو أحمد رفعت أحمد رفعت: أنا أقل الفنانين أجرا وجاملت المنتجين في أعمال كثير أحمد رفعت أحمد رفعت: بقالي 3 سنين مش بشتغل وفي فنانين بلاقيهم مشاركين بأكتر من 5 أعمال في السنة مشهد من فيلم (القصص) "القصص" يفوز بجائزة التانيت الذهبي أفضل فيلم طويل من أيام قرطاج السينمائية فريق عمل فيلم (32B: مشاكل داخلية) يحتفل بالجائزة احتفال صناع الفيلم القصير"32B: مشاكل داخلية" بجائزة التانيت الذهبي في مهرجان أيام قرطاج السينمائية ... صور عصام عمر ومحمد لطفي وجيهان الشماشرجي فيديو - عصام عمر ملاكم تلجأ له جيهان الشماشرجي في برومو "بطل العالم" أيتن عامر رمضان 2026 - أيتن عامر تعتذر عن عدم استكمال مسلسل ظروف خاصة "حق ضايع" أحمد الفيشاوي في عزاء والدته فيديو - أحمد الفيشاوي يقبل رأس شقيقه عمر في عزاء والدته سمية الألفي فيلم (هجرة) يفوز بجائزتين في أيام قرطاج السينمائية صناع فيلم "هجرة": جوائز ليالي قرطاج إنجاز جديد للسينما السعودية
أخبار متعلقة
شريف سلامة وريهام عبد الغفور موعد عرض مسلسل "سنجل ماذر فاذر" لريهام عبد الغفور وشريف سلامة ريهام عبد الغفور ووالدها ريهام عبد الغفور تحيي الذكرى الثانية لوفاة والدها: فقدت أكتر شخص بيحبني ريهام عبد الغفور ريهام عبد الغفور تحصد تكريمًا خاصًا من مهرجان Tony Curtis عن دورها في “خريطة رأس السنة” ريهام عبد الغفور ريهام عبد الغفور عن فيلمها "خريطة رأس السنة": تجربة أهم وأعمق من مجرد دور ريهام عبد الغفور والطفل آسر فيديو - مغامرات رحلة الكريسماس في أوروبا بتوقيع ريهام عبد الغفور في برومو "خريطة رأس السنة" ريهام عبد الغفور أول تعليق من ريهام عبد الغفور بعد أزمة فيديو العرض الخاص لـ"خريطة رأس السنة" ريهام عبد الغفور تحرك قانوني من نقابة المهن التمثيليلة للبحث عن صاحب صورة ريهام عبد الغفور ريهام عبد الغفور وماجدة خير الله "مش قاعدة في كباريه"...ماجدة خير الله تهاجم مصوّر ريهام عبد الغفور وتطالب بعقابه
أهم الأخبار
ريهام عبدالغفور وجيهان شماشرجي.. حان وقت الوقوف أمام المرآة! ريهام عبد الغفور وجيهان الشماشرجي
رحمة محسن القبض على طليق رحمة محسن للتحقيق في نشر فيديوهات خادشة شمس البارودي وحسن يوسف فيديو - شمس البارودي: ربنا أنعم عليا بحسن يوسف برومو مسلسل لعبة وقلبت بجد فيديو - أحمد زاهر يواجه تحديات السوشيال ميديا في برومو "لعبة وقلبت بجد" مي فاروق #شرطة_الموضة: مي فاروق بفستان مرصع يدويا بـ5 آلاف كريستالة... أجرت عليه هذه التعديلات
احدث الألبومات
منذ 6 ساعات مي فاروق #شرطة_الموضة: مي فاروق بفستان مرصع يدويا بـ5 آلاف كريستالة... أجرت عليه هذه التعديلات منذ 23 ساعة النجوم في الكريسماس بفساتين حمراء وشجرة الكريسماس ... هكذا احتفل النجوم منذ يومين مسلسل توابع رمضان 2026- ريهام حجاج وأنوشكا ومحمد علاء وأسماء أبو اليزيد … الصور الأولى من مسلسل "توابع" منذ يومين طارق الأمير بدأ من "الطريق إلى إيلات" وتوقف قلبه 3 مرات وقام بتأليف هذه الأفلام … 10 معلومات عن طارق الأمير "عبد المنصف" في "عسل أسود"
احدث الفيديوهات المزيد
مصطفى شوقي يطرح أغنية "اللي ما يتسمّوا" بالتعاون مع ريتشارد الحاج منذ 5 ساعات استمع لأغنية راشد الماجد الجديدة "أنا الأصل" منذ يومين محمد المشعل وحازم أحمد يقدمان ديو "جناين ورد" باللهجة المصرية منذ 4 أيام نيكول سابا تستعين بابنتها وزوجها في أغنية "تلج تلج" احتفالا بالكريسماس منذ 7 أيام
أحصل على التطبيق
FilFan.com يتم تطويره و ادارته بواسطة إعلن معنا