30 تصريحا من نجلاء بدر حول تحجيم دورها في "نسل الأغراب" وتكرار ارتداء فستان الجونة "الجرىء" ومساندة زوجها

محمد أحمد | فى حياة المشاهير

نجلاء بدر

29 أكتوبر 2021

حلت الفنانة نجلاء بدر ضيفة على الإعلامية إنجي علي في برنامج "أسرار النجوم" عبر راديو "نجوم إف أم"، كشفت فيه العديد من الأسرار، كما تحدثت عن فتسانها بمهرجان الجونة المثير للجدل وهو ما سنرصده في السطور التالية..

نرشح لك: دليل المبتدئين لتغطية مهرجان نجلاء بدر الدولي

- أحب الاستماع إلى الراديو منذ طفولتي، وتأثرت كثيرا بصوت مذيعان لا أعرف اسم أي منهما حتى الآن.

- كنت في طفولتي أحب الاستماع إلى جملة "هنا القاهرة" بصوت أحد مذيعين إذاعة الشرق الأوسط، إلى جانب معرفة التوقيت بصوت أحدى المذيعات.

- ارتبطت بالإذاعة من خلال الاستماع إلى المسلسلات في شهر رمضان، وأحبت برنامج "أبلة فضيلة" صباح كل يوم، إلى جانب برنامج "كلمتين وبس" للراحل فؤاد المهندس.

- لن أكرر تجربة العمل مع المخرج محمد سامي في أي عمل من بطولة زوجته مي عمر.

- لا أواجه أي مشكلة شخصية مع محمد سامي ومي عمر، لكني أرى العلاقات الشخصية تتدخل في الأمر، لأن المخرج سوف يكون متحيزا إلى زوجته داخل الأستوديو.

- اتفقت مع محمد سامي على عدة أمور قبل تصوير مسلسل "نسل الأغراب"، لكنها فوجئت بتحجيم دوري في المسلسل ورفض المخرج للنقاش بأي شكل، رغم أنه المسئول عن حل مشاكل الممثلين.

- غير مقتنعة بوجود أي مشكلة في الفستان الذي ظهرت به خلال حفل افتتاح مهرجان الجونة السينمائي، والانتقادات جاءت بسبب رؤية الناس الخاطئة لصدر الفستان.

- فستاني من تصميم "تمرازا"، وفريدة تمراز مصممة تمتلك فكر، وكانت تقصد وضع عين حورس مع 4 أهرامات، لنقل أفكارها، كما أن مثلث الصدر كان فوق طبقة من القماش الذي لم تظهره الكاميرات.

- الحكم على الفستان يعود إلى مفاهيم كل شخص وكيفية نظره إلى جسد المرأة، وهناك فساتين أكثر جرأة تظهر في الحفلات والأعمال الفنية، دون تعليق الأشخاص الآخرين.

- مهرجان الجونة السينمائي يخاطب الدول الآخرى، وهو أشبه بعرض للأزياء، حيث سواء للفساتين أو المجوهرات والأكسسوارات، وهو أمر يحدث في المهرجانات العالمية.

- لا أرتدي الفستان من أجل أن يشتريه الآخرين، ولا أنتظر تقييم الآخرين أن كان يناسبهم أو لا يناسب ذوقهم، لأن المهم أنه اختياري.

- اختياراتي للملابس قد لا تناسب النساء الآخريات، ونحن في مهرجان دولي لا يخاطب كل الفئات، لذلك فستاني لا يخاطب كل الفئات، وتم طرح تقليد للفستان في الأسواق الشعبية، لكنه لا يناسب كل الأذواق.

- انتقاد فستاني أشبه بأن ينتقد شخص كرة القدم لأنه لا يحبها، من حقك عدم مشاهدة اللعبة لكن لا تنتقدها أو تطالب الجمهور بعدم مشاهدتها.

- لو عاد الزمن سوف أرتدي الفستان لأنه يعجبني ولم أرتديه للفت الأنظار، اختياري للفستان كان للفن الذي يحمله، وأعرف أن الفستان مختلف، لكن لو كنت أكثر وزنا قد اتفهم الانتقادات، لكن جسدي لم يبرز من الفستان.

- وسائل الإعلام الأجنبية توزع تغطيتها للفعاليات الفنية بين تغطية للسجادة الحمراء وأزياء الفنانات، ثم الحديث عن الأفلام المعروضة، لكن ذلك لا يحدث في الجونة.

- المصورين كانوا متواجدين طوال الوقت بمهرجان الجونة لتصوير السجادة الحمراء، في حين كنت لا أجد الكثير من الكاميرات حولي داخل قاعات عرض الأفلام.

- الصحفيين كانوا مهتمين بسؤالي عن فستاني الذي أثار الجدل في حفل الافتتاح، ولم يهتم أي منهم بالسؤال عن رأيي في الأفلام التي شاهدتها.

- الممثلات لا يتحملن مسئولية التركيز على أخبار الفساتين، "أحنا بنلبس ونروح، جاهزين نتسأل على الأفلام، نحضر ندوات وجلسات".

- ما حدث في الجونة سوف يحدث في مهرجان القاهرة السينمائي الدولي وباقي المهرجانات المحلية.

- ضايقني عدم وجود المصورين أثناء خروج الفنانين من قاعات العرض، واكتفائهم بتصوير الفنانين قبل دخول القاعات، إلى جانب طريقة بعض المصورين في التقاط الصور للفنانات.

- الرياح في الجونة كانت شديدة وكانت تحرك فساتين الفنانات، وهو ما ألتقطته عدسات المصورين، الذين قرروا نشر الصور، وهو ما أساء للفنانات اللاتي ظهرن في تلك الصور، خاصة الإعلامية ريا أبي راشد، بسبب ما حدث لفستانها في حفل ختام المهرجان.

- المصورين اهتموا بالتركيز على أجساد الفنانات، في حين أن الصحافة كانت قديما تقوم بوضع شرائط سوداء على بعض الأجزاء من فساتين الفنانات في الصور المنشورة، لكن الآن "بقينا نستنى كتف ينزل أو فستان يطير" من أجل نشر تلك الصور.

- "الفيلم الوحيد اللي أخد هجوم جامد ريش وهو اللي اتقبلت عليه الدنيا، طيب ما في أفلام تانية اتعرضت، حلوة واتكلمنا عليها كويس، ما قلبناش عليها الدنيا ليه؟".

- غادرت الجونة لبضعة أيام للابتعاد ضجة فستان حفل افتتاح المهرجان، لكن عدت لممارسة عملي في مشاهدة الأفلام وحضور الندوات.

- أعجبني فيلم محمود رشاد عن الأثار الفرعونية، وأرى ضرورة استغلال مواقعنا الآثرية في الأعمال الدرامية، يجب أن ننشط السياحة عن طريق أعمالنا الفنية.

- نمتلك ثلث أثار العالم لكن حركة السياحة ضعيفة، "وأروح في الأخر بلد زي إيطاليا، مفيش فيها غير حاجة محروقة كل الناس بتزورها".

- الدراما التركية ساهمت في الترويج للسياحة هناك، كنت في تركيا قبل شهرين وأدهشني عدد المصريين والعرب المتواجدين هناك للسياحة، حتى أن بعضهم أشترى بيوت هناك بسبب تأثير المسلسلات التركية.

- أصعب قرار اتخذته في حياتي زواجي من رجل الأعمال محمد عفيفي، ولكنه أفضل قرارات حياتي، فهو خالف توقعات الآخرين بظهوري إلى جانبي في حفل ختام مهرجان الجونة السينمائي، بعد تعرضي للانتقادت بسبب الفستان.

- قرار زواجي كان صعبا بسبب اضطراري للعيش بمفردي لمدة 8 سنوات بعد وفاة والديها، وهو منحني الاستقلالية التامة في كافة أمور حياتها، فلم يكن من السهل أن أوافق على الزواج ومنح شخص آخر مسئولية مشاركتي في اتخاذ القرارات المتعلقة.

- كنت أتمنى لو تزوجت في سن أصغر بسبب الأمور المتعلقة بالإنجاب، لكنها في الوقت نفسه أرى أن السن المناسب لزواج الفتاة هو بين 28 و35 عاما.

- أنشغل كثيرا بسبب عملها، لذلك أحرص على تخصيص يوم لزوجي أطهو له فيه أو أدعوه للخروج، وذلك سعيا مني للحفاظ على بيتي.

يذكر أن نجلاء بدر شاركت مؤخرا في بطولة مسلسل "نسل الأغراب" الذي تم عرضه خلال شهر رمضان الماضي، وهو من تأليف وإخراج محمد سامي، بطولة أحمد السقا، أمير كرارة، مي عمر، إدوارد، دياب، منة فضالي، أحمد مالك وأحمد داش.

لا يفوتك- #شرطة_الموضة فساتين حفل ختام مهرجان الجونة في الميزان .. الأفضل والأسوأ والتقليد

اقرأ أيضا:

نجلاء بدر: مهرجان الجونة عرض للأزياء... وجسدي لم يبرز من الفستان

من "صرخة أنثى" إلى "المحكمة".. كيف ناقشت الدراما المصرية قضايا المتحولين جنسيا؟

أندرو محسن يشرح لـ"في الفن" كيف تم ترشيح "سعاد" للأوسكار دون مخالفة القواعد
استعد للهالوين بهذه القائمة من أفلام الرعب