عادت النجمة السمراء جينيفر هادسون إلى الأضواء من جديد بعد عرض كليبها الجديد "إذا لم يكن حباً" if this isn't love مؤخرا.
كليب "إذا لم يكن حبا" الذي تم تصويره 26 يناير الماضي في ولاية لوس أنجليس، أول عمل فني تظهر به بعد حاث مقتل ثلاثة أفراد من أسرتها، وكان من المقرر أن يتم تصويره العام الماضي، ولكنها أوقفت العمل بكل مشروعاتها الفنية بعد المجرزة التي تعرضت لها عائلتها في أكتوبر الماضي، والتي فقدت فيها والدتها داريل –57 عاما– وأخيها جيسون –27 عاما– وابن أخيها جوليان سبعة أعوام في منزلهم بشيكاغو، نشرت مجلة "أسّ" الأمريكية.
وهو الحادث الذي توصلت المحكمة إلى فاعله مؤخرا، حيث اتضح أن القاتل هو ويليام بالفور طليق شقيقة هادسون جوليا.
وقال وقتها مصدر مقرب منها: "لقد بدأ التحضير للكليب قبل المجرزة المروعة التي تعرضت لها عائلة هادسون، وكانت تشعر أنها لابد من أن تنفذ ما تم تحضيره، ولكنها اكتشفت أنها غير مستعدة لذلك بعد، مازالت تحتاج لبعض الوقت لتتمكن من العودة بشكل يرضيها".
يذكر أن هادسون فازت الأحد الماضي في حفل توزيع جوائز "الجرامي" بجائزة "أفضل ألبوم آر أند بي"، كما أنها ستنضم إلى الفنان روبين ثيك في جولة غنائية ستمتد مدتها إلى خمسة أسابيع وتبدأ في الثاني من أبريل في فيلادلفيا.
شاهد كليب هادسون الجديد