انهارت المطربة ريانا في البكاء، لحظة دفن جثمان ابن عمها تافون كايسين والذي كانت تجمعها به علاقة صداقة قوية أيضا.
وخلال حضورها الجنازة ارتدت ريانا نظارة كبيرة في محاولة لاخفاء دموعها، وسط الحشد الكبير من المودعين لجثمان تافون.
كما نشرت ريانا عدة صور لها مع ابن عمها لتعبر عن حزنها بعد رحيله، وتدين أعمال العنف التي راح ضيحتها، إذ مات إثر تعرضه لإطلاق رصاص، وكان يبلغ من العمر 21 عاما.