وفاه "لوجي" تُذيب الثلوج و تُرجع علاقة "ملك" بـ "نديم" فتذهب "ملك" إلى منزله لتقديم العزاء مرة أخرى وتلتقي هناك بـ"أميرة" ويحدث نقاش بينهما وتستنتج "ملك" حب "أميرة" لـ "نديم".
وبعدها تذهب "ملك" إلى المقابر لتجد "نديم" هناك وتتحدث معه، وفي هذه الأثناء تعرف أن عمها موجود بالشركة ويُريد التحدث وعقد اتفاق معها، ولكنها ترفض شروطه.
يذهب "طارق" إلى "مريم" ويُقدم خاتم لها و يعترف بحبه لها، وتدخل عليهم "ملك" لتقطع هذه اللحظة.
"نديم" يسأل "أميرة" مرة أخرى، عن الطعام وهل فعلت هذا من نفسها أم أن هناك من دفع لها، وهي تنفي معرفتها بالأمر فيهددها بقتلها، وأخيرا تعترف له بحبها.