قدمت الفنانة إسعاد يونس حلقة من برنامجها على شاشة CBC "صاحبة السعادة" سلطت فيها الضوء على أفلام الأكشن في فترة الثمانينيات والتسعينيات.
وقالت إسعاد يونس إن شباب الوقت الحالي يسخرون من المبالغة في مشاهد الأكشن التي تضمنتها أفلام الثمانينيات والتسعينيات، كما سخر ممثلو الأكشن حينها من أفلام مرحلة الأبيض والأسود، ونفس السخرية نالتها الأفلام الصامتة من ممثلي أفلام الأبيض والأسود.
وشرحت إسعاد يونس أن الإمكانيات المتاحة المحدودة كانت وراء خروج مشاهد الأكشن بمستوى متواضع، وسخرت من بعض الأفلام التي قدمتها في هذا التصنيف، مؤكدة أنها لم تكن في الحقيقة ممثلة أكشن، لكنها كانت تطلب في إطار موجة أفلام الكوميديا السائدة حينها، ربما بسبب مظهرها الموحي بقدرتها على العراك.