بعد اتهامه بممارسة بعض الأفكار الثورية لجمال الدين الأفغاني، يتم نقل ضابط البوليس المصري "محمود عبدالظاهر" إلى واحة سيوة، فيتوجه إلى هناك مصطحبًا معه زوجته الأجنبية "كاثرين" الشغوفة بالآثار المصرية.